الخطوب اللائي نزلن جسام
قد أحلن الهنا إلى أحزان
والأسى في الضلوع أشبه شيء
بك لما قذفت بالنيران
منك دمع ومن محبك دمع
بردى والمحب متفقان
رحل العام عنك جهم المحيا
مكفهرا فكيف حال الثاني؟ •••
لا ترعك الخطوب يا ابنة مروا
ن ولوذي بالله والفتيان
Halaman tidak diketahui