57

ويقول عن التفاوت بين الشاب الفقير وهو أولى بالمال وبين الشيخ الموسر وهو مدبر عن الحياة:

يعيش الفتى في عدمه عيش راغب

ويثري مسن للمعيشة سائم

ونحن ندعو إلى التآزر الاجتماعي والتكافل بين العاملين في الأمة، وهو قد نادى بذلك من قبل فقال:

الناس للناس من بدو وحاضرة

بعض لبعض وإن لم يشعروا خدم

ونادى بخدمة الحاكمين للرعية فقال:

إذا ما تبينا الأمور تكشفت

لنا وأمير القوم للقوم خادم

وقال:

Halaman tidak diketahui