كلا، إني ما ذهبت إلى دمياط بتة.
هبة :
لا تكذبي، إنك أرسلت من قبل برنار صاحب النجع إلى الأمير فخر الدين صاحب هذه الدار بذاتها، أتظنين أني أجهل من أمرك شيئا يا ماري؟ (يقهقه) .
مريم :
وماذا في ذلك؟
هبة :
إذا لم يكن فيه بأس عليك فلماذا ذعرت؟ ألا يحدثك القلب بشيء؟
مريم :
أتظن أنهم يجزونني على ما فعلت فيما مضى؟
هبة :
Halaman tidak diketahui