فكم من جراء داهمتني مصائب
وذقت عذابا ما تعودت ذوقه
أثار على رأسي الهموم عناده
وأضرم في قلبي المتيم شوقه
فلا عشت إن لم أجعل الأرض تحته
تميد وترتج السموات فوقه
تالله لأقتلنك يا سليم شر قتلة، ولأجلعنك عبرة للبشر. كيف هذا؟ أن ابن ملك قدير، ويعصيني صعلوك فقير، ولا أتمكن من الحصول على أربي، لا لا، الموت ولا الرجوع عن عزمي، فلن أزال بالتفتيش عليه حتى ألقاه، فأصبغ بدمه حسامي، وبعد ذلك آخذ أسما حين ألتقيها، آه يا أسما، كم يكلفني حبك من العذاب والأتعاب. ابن ملك يشرد في البراري والغابات عادما قراره ويسعى بطلبك. آه من العشق فإنه يعمي البصر.
كل بغيتي أسما
غاية المرام
هاج حسنها الأسمى
अज्ञात पृष्ठ