ज़ीर सालिम अबू लैला मुहलहल
الزير سالم: أبو ليلى المهلهل
शैलियों
جساس طعنه من قفاه بحربة
ودعاه على الغبرا حقير حداكم
أنا وإخوتي بقينا بذلة
نمسي ونصبح ولا ننسى بلاكم
أنا لا أصالح حتى يعيش أبونا
ونراه راكب يريد لقاكم
وكما يتضح من شعر اليمامة، فإنها «أصبحت في مواجهة أمها أقرب إلى أليكترا في اتهامها لأمها كليمنسترا؛ حيث إنها تشركها علنا في قتل أبيها الماجد كليب غدرا.»
وهكذا تواصل القتال كما أشارت اليمامة التي خذلت أمها وقبيلتها؛ حيث أفنى الزير زهرات وأبطال التغلبيين، ولم تنفع فيه حيل جساس بحفر حفر الإيقاع بالمهلهل، وهي الحيل التي لجأ إليها سلطان المكار حين حفر ثلاث حفر وغطاها بالقش ليوقع فيها المهلهل في مواجهة جساس فيقتله، إلا أن حصان المهلهل أبو حجلان أنقذه فقتل الزير في هذه الحرب عمه الأمير مرة، وفر أمامه جساس هاربا.
ويذكرنا مشهد القتال داخل الحفر بالأوريستا، وكذا وبقتال هاملت - داخل قبر أوفيليا - لأخيها لايرتس.
وهنا يستطرد نص الزير سالم في حكاية جانبية عن عودة الأمير «شيبون» ابن أخته الضباع من حروب الروم، ويفجعه من فوره قتل الزير لأخيه وفتكه بقومه.
अज्ञात पृष्ठ