आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
ज़वाबिक
मारून अबूद d. 1381 AHسيان عندي من تزين رأسه
برنيطة عصرية وعقال
فتحل بالخلق الكريم مناضلا
فهو التجدد، واترك ما قالوا
1930 (7) بابل الأديان
تلظت نار الطائفية في لبنان، واختلفت مذاهب الناس، وذرت قرون تيوس التعصب فخفنا أن يعيد التاريخ سنة 1904 نفسه فقلت، وأنا منفعل أشد انفعال، هذه القصيدة.
يا بابل الأديان يا وطني
يا مسرح الأحقاد والفتن •••
وطني وما فيه سوى أمم
إلا عن الشحناء في وسن
अज्ञात पृष्ठ
1 - 476 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें