وسرى إلى قلبي الترجي والمنى
فسألت من هذي، فقالوا أمنا
دار العلوم، أجل، لقد بنيت لنا
في الشرق جامعة النهى الوطنيه
فهي التي ستحقق الآمالا
حقا وتخلق للبلاد رجالا
فانظر تشاهد حولها الأشبالا
يتهيئون ليدركوا استقلالا
حسب العروبة هذه الجنديه
في سلكها من كل أقطار العرب
अज्ञात पृष्ठ