إليوت
نستغل أشياء تفتقر إلى الاتصال أو الاستمرار الحي، أو أننا خلقنا فنا من أجزاء متفرقة وأشتات متناثرة، استخدمنا اقتباسات من شعراء وفنانين آخرين، وإشارات وتلميحات إلى أساليب سابقة (وهي إشارات إلى أعمال فنية أخرى سابقة لعصرنا)، لكننا استخدمنا كل هذا وغيره مما كان في متناول يدنا وسخرنا ذلك كله للبناء من جديد، ونحن لم نبتكر أو نخترع ناقلات أو وسائل جديدة للسفر؛ وذلك لأن وظيفة الفنان هي ترميم السفن القديمة وإعدادها وإعدادا جديدا، فهو لا يملك إلا أن يقول بطريقته الخاصة ما قاله غيره من قبل.» ⋆
التفسير النفسي لمسرحية «يا طالع الشجرة»،
عز الدين إسماعيل ؛ الشعور واللاشعور والأنا العليا أو الوعي.
الإنسان بين عالمين مختلفين في اتجاهين مختلفين، الوجود الخارجي الحقيقي. وجوده الداخلي الغير معقول. «إن عالم النفس البشرية عالم رحب وخصب، وهذا الاتجاه المعاصر من جانب الفنان إلى استكشافه وعرضه كما هو دون «تعقيل» له - على عكس ما كان الفنان القديم يصنع - كفيل بأن يطلعنا في نفوسنا على ثروة وذخيرة حيوية لا تنتهي.» ⋆
عن
السيريالية (المجلة): - «البحث عن الحقيقة من خلال تحطيم الروابط المستتبة بين الأشياء. إثارة الدهشة وزعزعة الجمهور عن المضي في حياة باردة فاترة رتيبة نتيجة قيامها على مسلمات متوارثة متواتر عليها بغير مناقشة. الوسيلة لذلك من اللاشعور حيث توجد صور الأشياء على نحو غامض مبهم وتترابط ترابطا نابعا عن عالم آخر غير عالم الواقع.» - «المدهش وحده هو الجميل.» - «على كل فنان أن يعمل بمنأى عن الآخرين منصرفا إلى رؤياه الخاصة للوجود غير آبه برؤى الآخرين.» ⋆
يقول
بريخت
في كتاب أصدره عام
अज्ञात पृष्ठ