مكتوب في هذا الجزء حديث الرايات وخطبة أبي بن كعب وعليه سماع تاريخه في جمادى الآخرة سنة اثنتين وأربعمائة في تسمية رسول لله ص لمولانا علي ع أمير المؤمنين وإمام الغر المحجلين.
(الباب السبعون بعد المائة) فيما نذكره من الجزء الذي فيه حديث الرايات الذي أشرنا إليه في تسمية رسول الله ص لمولانا علي ع بسيد الصديقين وأفضل المتقين وأطوع الأمة لرب العالمين وأمره بالتسليم عليه بخلافة المؤمنين.
(الباب الحادي والسبعون بعد المائة) فيما نذكره من الجزء الذي فيه حديث الرايات المذكور في أمر النبي ص للصحابة بالتسليم على علي ع بإمرة المؤمنين نذكره من حديث المنكرين على أبي بكر خلافته وقد تقدم ذكره بغير هذا الإسناد ونذكره منه ما يليق بهذا الكتاب.
(الباب الثاني والسبعون بعد المائة) فيما نذكره من جزء في المجلدة المذكورة عليه من فضائل أمير المؤمنين رواية جعفر بن الحسين بن جعفر بن عدلويه في تسمية بعض اليهود لمولانا علي ع في حياة رسول الله ص بأمير المؤمنين.
(الباب الثالث والسبعون بعد المائة) فيما نذكره من جزء فيه أخبار ملاح منتقاة من نسخة عتيقة في تسمية النبي ص لمولانا علي ع أمير المؤمنين وسيد الوصيين وقائد الغر المحجلين.
(الباب الرابع والسبعون بعد المائة) فيما نذكره من أمر النبي ص من حضر من صحابته بالتسليم على مولانا علي ع بأمير المؤمنين من كتاب الأنوار تأليف الصاحب الفاضل إسماعيل بن عباد.
(الباب الخامس والسبعون بعد المائة) فيما نذكره من تخصيص مولانا علي ع بسيد الوصيين وقائد الغر المحجلين وأمير المؤمنين والصديق الأكبر والفاروق الأعظم وقسيم النار والوصي فيما صنفه عبد الله بن
पृष्ठ 116