من كتابه المشار إليه في تفسير هذه الآية المقدم ذكرها في تسمية علي ع بأمير المؤمنين لما أمرهم النبي ص بالسلام عليه.
(الباب الرابع بعد المائة) فيما نذكره عن محمد بن العباس بن مروان الثقة من كتابه المقدم ذكره في تسمية جبرئيل وبعض أنبيائه جل جلاله عليا ع أمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين وسيد المسلمين من تفسير سورة سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى .
(الباب الخامس بعد المائة) فيما نذكره عن محمد بن العباس بن مروان الثقة من كتابه فيما نزل من القرآن في النبي وآله ص الذي أشرنا إليه من تفسير سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى في أخذ عهود الأنبياء بالوحدانية والرسالة المحمدية وأن عليا ع أمير المؤمنين وسيد الوصيين.
(الباب السادس بعد المائة) فيما نذكره عن محمد بن العباس بن مروان من كتابه الذي قدمنا ذكره من التسمية لمولانا علي ع بأمير المؤمنين.
(الباب السابع بعد المائة) فيما نذكره من المجلد الثاني من كتاب ما نزل من القرآن في النبي وآله ص تأليف محمد بن العباس بن مروان الثقة في تسمية الله جل جلاله لعلي ع أمير المؤمنين وسيد المسلمين وأولى الناس بالناس والكلمة التي ألزمتها المتقين من تفسير قوله عز وجل وألزمهم كلمة التقوى .
(الباب الثامن بعد المائة) فيما نذكره عن محمد بن العباس بن مروان الثقة من كتابه المذكور في تسمية الله جل جلاله لعلي ع أمير المؤمنين وسيد المسلمين وقائد الغر المحجلين إلى جنات النعيم من تفسير قوله عز وجل ثم دنا فتدلى .
पृष्ठ 106