لا شريك له وان محمدا عبده ورسوله واسلم وأحسن اسلامه وسر رسول الله (ص) وسر المسلمون وعلمه رسول الله (ص) شيئا من القرآن فقال:
يا رسول الله ارجع إلى قومي واعرفهم ذلك فاذن له رسول الله (ص) فانصرف ثم رجع ومعه جماعة من قومه فدخلوا في الاسلام وكان الحسن (ع) إذا نظر إليه الناس قالوا لقد أعطى ما لم يعط أحد من العالمين (1).
पृष्ठ 62