============================================================
وأخرج ابن عدى والبيهقي: عن ابن عمر قال: قال النبى: ليا نساء الأنصار اختضبن غمسا واخفضن ولا تنهكن، فإنه أحظى لأيامكن عند أزواجهن، وإياكن وكفر (1)6 المنعمين"(11.
وأخرج الحاكم: عن الضبحاك بن قيس قال : :كانت بالمدينة امرأة تخفض النسباء، يقال لها: أم عطية، فقال لها رسول الله: "اخفضى ولا تنهكى، فإنه أنضز للبوجه، وأحظى عند الزوج"(2).::.
ب: :. وأخرج اين عدى: عبن عمر عن النبى قال: "تخيروا لنطفكم وعليكم بذوات الأوراك. فإنهن أنجب"(2).
(1) أخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (396/6- /3.9) (42 86.) من طريق عند عن ابن جريج عن إسماعيل بن أمية عن نافع عن ابن عمر، به.
وقال: مندل بن على ضعيف.:.....
() أخرجه الحاكم في المستدوك (529/3) وسكت، عنه، الذهبى والبيهقى: فى الكبرى (324/8) وقالن: قال أبون زكريا يحبى بن معين : الضجفاك بن قيس هذا ليس بالفهرى: أخرجه ابن عدى في الكامل (2/2/4)..:.
(3) أخرجه ابن الجوزى فى التعلل المتناهية: (612/2) (1006) من طريق ابن عدى وفى الباب عن::.: ابن عمز (107)....
انس (1008):.
عايشة92100109’ر3تز) (2ز.4..
قال المؤلف: هذه الأخاديث: لا تصح. أما. حديث عمز ففيه بسليمآن بن عطاء وهو يروى عن مسلمة بن بعبد اللبه الجهني أشياء موضتوعة قال افن خبان لاج 75
पृष्ठ 77