85

विसाता

الوساطة بين المتنبي وخصومه

अन्वेषक

محمد أبو الفضل إبراهيم، علي محمد البجاوي

प्रकाशक

مطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه

أوْهِ من انْ لا أرى محاسنها ... وأصْلُ واهًا وأوْهِ مرْآها
وقوله:
كيف يقْوى بكفِّك الزّندُ والآ ... فاقُ فيها كالكفّ في الآفاقِ
أنت فيه وكان كلّ زمانٍ ... يشتهي بعْضَ ذا على الخلاّقِ
وقوله:
مَبيتي من دِمِشْقَ على فِراش ... حشاهُ لي بحرِّ حشاي حاشِ
وقوله:
وربّما يشهدُ الطّعام معي ... من لا يُساوي الخبزَ الذي أكلَهْ
وقوله:
إني على شغَفي بما في خُمْرِها ... لأعِفُّ عما في سراويلاتِها
وقوله:
لا خلْقَ أسمَحُ منك إلا عارِفٌ ... بك رَاءَ نفسَك لم يقُل لك هاتِها
وقوله:

1 / 85