109

वसीत फ़ी तराजिम

الوسيط في تراجم أدباء شنقيط والكلام على تلك البلاد تحديدا وتخطيطا وعاداتهم وأخلاقهم وما يتعلق بذلك

प्रकाशक

الشركة الدولية للطباعة

संस्करण संख्या

الخامسة

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

प्रकाशक स्थान

مصر

أولائك أخداني فأصْبحتُ بعدَهْم ... أسايرُ خلفًا نهْجُهمْ غيرُ مَنهَج يرون جميلا ماتْوا من قبيحهمْ ... فيَالَلإِلهِ للسّفَاهِ المُروّج إلى هنا انتهت الجيمية، وحيث إنه عارض بها جيمية الشماخ بن ضرار الغطفاني الصحابي، أحببنا ذكرها تتميما للفائدة، والشيء بالشيء يذكر. (وهي): ألا نادِيا أظْعان ليْلى تُعَرِّج ... فقد هِجْنَ شوْقا ليْتَهُ لم يُهيَّج أقولُ وأهلي بالجنابِ وأهلُها ... بنجْدَبْن لا تَبْعدْ نَوى أمّ حَشْرَج وقد يَنْتأي مَنْ قد يَطولُ اجتماعهُ ... وتَخلجُ أشْطانَ النَّوى كلَّ مخلج صَبا صَبْوَةً من ذي بحارٍ فجاوَزتْ ... إلى آل ليلى بطنَ غَوْلٍ فمَنْعَج

1 / 109