مخلى الخورنق والسدير
أو فاستسرت من سما
ها أنجم بعد الظهور
فلتأهلن من بعدها
آلاف أطلال ودور
وبعد أن عدد مآسي عبد الحميد وظلمه وفجوره، انتهى إلى التعريض بشوقي ومن نحا نحوه من الشعراء، فقال:
لما أديل من السرير
بكاه عباد السرير
نذروا النذور لعوده
هيهات يرجع بالنذور
अज्ञात पृष्ठ