أمِيرةُ أَحْظَى عِنْدَنا مِنْ قلاَئِصٍ ... تَعَرَّقُها عَنّا السَّنُونُ العُوَارِمُ
فَلَوْ كُنْتُ خَوَّارَ العَصَا لأطَاحَنِي ... رِجَالُ قُرَيْشٍ دُونَها والدَّرَاهِمُ
الفرزدق
تَرَوَّحْ يَا لَقِيطُ فَإنَّ لَيْلَي ... إلى حَسَبٍ مَبَاءتُهُ مُنيفُِ
وَفِي الأعْيَاصِ أَصْهَارٌ للِيْلَي ... وَفِي قَبْرِ لَهَا صِهْرٌ شَريفُ
مَالك بن حَرِيم بن مالك الهندانِيّ
فَنَحْنُ جَلبْنَ الَخْيلَ مِنْ سَرْوِ حِمْيَرٍ ... إلى أن هبطْنَا أرْضَ نَجْرَان أرْبَعا
فَمَنْ يَأْتِنَا أوْ يَعْتَرِضْ لِطَرِيقنَا ... يَجِدْ أثَرًا نَهْجًا وسَخْلًا مُوضَّعَا
1 / 22