गलतफहमी के स्थायी: दर्शन और मनोविज्ञान में पठन और अध्ययन
وهم الثوابت: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس
शैलियों
و«أناقة»
elegance .
16
نحن نتفهم هذا الإحباط في ضوء فشل التقسيم الجديد الثوري الذي يقدمه ال
DSM III
وما تلاه في أن يفضي إلى استبصارات كبرى في سببيات أي من الزملات الرئيسية؛ غير أن هذا الإحباط قد لا يكون له ما يبرره حتى الآن، فرغم تنامي الافتراض (على الأقل داخل مجتمع البحث العلمي) بأن أغلب الاضطرابات الطبنفسية المدركة حاليا ليست كيانات مرضية؛ فإن هذا الاعتقاد لم تتم البرهنة عليه قط؛ لأن البرهنة على ذلك تتطلب أنماطا من البحث لم نبلغ إليها حتى الآن. (4) تطبيق مفهوم الصدق على التشخيصات
إذا كان تفاوت الأعراض الطبنفسية هو حقا شيء متصل ولا يتكتل في تجمعات ذات حدود بينة، وإذا كانت أغلب الفئات التشخيصية لا تعدو أن تكون مواضع اعتسافية في فضاء متعدد الأبعاد، فإن من الصعب أن نرى كيف يمكن أن تعد هذه الفئات التشخيصية «صادقة» بصفة مشروعة. ومن جهة أخرى فإن ثمة قلة من الفئات التشخيصية في الطب النفسي مقبولة بالإجماع كفئات صادقة. وأغلب هذه الفئات يسمي أسباب التخلف العقلي أو العته: زملة داون، الفينيل كيتونوريا، مرض هنتنجتون، مرض جاكوب كروتسفيلد»؛ ومن ثم يقترح روبرت كندل وأسين جبلنسكي
R. Kendell and A. Jablensky
17 (2003م) أن الفئة التشخيصية توصف بالصدق إذا توافر فيها أحد الشرطين التاليين: (1)
إذا كانت الفئة تعرف زملة ثبت أنها كيان واقعي منفصل عن الزملات المجاورة وعن السواء بواسطة منطقة خلاء
अज्ञात पृष्ठ