تنغلق ذواتنا، نتخبط على كل رصيف يتقن الاحتراق!
وخلف أسراب الأفراح تنزفنا الطرقات،
شلالا من العيون الخرساء.
الثانية صباحا
يحكي الفتى:
عندما تكتب الشمس حقيقتنا،
نشتاق.
حكاياتنا المنسية تحت خطوات العابرين.
خارطة أجسادنا المنهكة تصدح بالخسارات،
تتوشح بالكبرياء.
अज्ञात पृष्ठ