मुस्तफा की हालतों पर वफा
الوفا بأحوال المصطفى
अन्वेषक
مصطفى عبد القادر عطا
प्रकाशक
دار الكتب العلمية
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
1408هـ-1988م
प्रकाशक स्थान
بيروت / لبنان
عن محمد بن عمرو عن أشياخه قالوا : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لبحيرى : ( لا تسألني باللات والعزى ، فوالله ما أبغضت شيئا بغضهما ) . | قال أحمد بن حنبل : من قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على دين قومه فهو قول سوء ، أليس كان لا يأكل ما ذبح على النصب . | قال أبو الوفا علي بن عقيل : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم متدينا قبل بعثه ونزول الوحي عليه بما يصح عنده أنه من شريعة إبراهيم . | فأما بعد مبعثه فهل كان يتعبد بشريعة من قبله ؟ | فيه روايتان : | أحدهما : أنه كان متعبدا بما صح من شرائع من قبله بطريق الوحي إليه لا من جهتهم ولا بعلمهم ولا كتبهم المنزلة . واختاره أبو الحسن التميمي وهو قول أصحاب أبي حنيفة . | والرواية الثانية : أنه لم يكن يتعبد بشيء من الشرائع إلا ما أوحي إليه في شريعته ، وهو قول المعتزلة والأشعرية . | ولأصحاب الشافعي قولان كالروايتين . | قال : واختلف القائلون بأنه متعبد بشرع من قبله ، بأي شريعة كان متعبدا فقال بعضهم : بشريعة إبراهيم خاصة . وإليه ذهب أصحاب الشافعي . | وذهب قوم منهم إلى أنه كان متعبدا بشريعة موسى إلا ما نسخ في شرعنا . | وظاهر كلام أحمد أنه كان يتعبد بكل ما صح أنه شريعة النبي قبله ما لم يثبت نسخه . يدل عليه قوله تعالى : { س 6 ش 90 أول صلى الله عليه وسلم
1648 ; ئك صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين هدى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله فبهداهم صلى الله عليه وسلم
1649 ; قتده قل لا أسألكم عليه أجرا إن هو إلا ذكرى صلى الله عليه وسلم
1648 ; للع صلى الله عليه وسلم
1648 ; لمين } ( الأنعام : 90 ) | . | وقال ابن قتيبة : لم تزل العرب على بقايا من دين إسماعيل . | من ذلك : حج البيت ، والختان ، وإيقاع الطلاق إذا كان ثلاثا ، وأن للزوج الرجعة في الواحدة والاثنين ، ودية النفس مائة من الإبل ، والغسل من الجنابة ، وتحريم ذوات المحارم بالقرابة والصهر . | وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانوا عليه من الإيمان بالله والعمل بشرائعهم في الختان والغسل والحج . | قال : وقوله تعالى : { حم صلى الله عليه وسلم
1764 ; * ع صلى الله عليه وسلم
1764 ; س صلى الله عليه وسلم
1764 ; ق صلى الله عليه وسلم
1764 ; * كذلك يوحى صلى الله عليه وسلم
1764 ; إليك وإلى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين من قبلك صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله صلى الله عليه وسلم
1649 ; لعزيز صلى الله عليه وسلم
1649 ; لحكيم * له ما فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم
1648 ; و صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت وما فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأرض وهو صلى الله عليه وسلم
1649 ; لعلى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لعظيم * تكاد صلى الله عليه وسلم
1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم
1648 ; و صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت يتفطرن من فوقهن و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لمل صلى الله عليه وسلم
1648 ; ئكة يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون لمن فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأرض ألا إن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله هو صلى الله عليه وسلم
1649 ; لغفور صلى الله عليه وسلم
1649 ; لرحيم * و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين صلى الله عليه وسلم
1649 ; تخذوا من دونه أوليآء صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله حفيظ عليهم ومآ أنت عليهم بوكيل * وكذلك أوحينآ إليك قرءانا عربيا لتنذر أم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لقرى صلى الله عليه وسلم
1648 ; ومن حولها وتنذر يوم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لجمع لا ريب فيه فريق فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لجنة وفريق فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لسعير * ولو شآء صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله لجعلهم أمة و صلى الله عليه وسلم
1648 ; حدة ول صلى الله عليه وسلم
1648 ; كن يدخل من يشآء فى رحمته و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لظ صلى الله عليه وسلم
1648 ; لمون ما لهم من ولى ولا نصير * أم صلى الله عليه وسلم
1649 ; تخذوا من دونه أوليآء ف صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله هو صلى الله عليه وسلم
1649 ; لولى وهو يحى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لموتى صلى الله عليه وسلم
1648 ; وهو على صلى الله عليه وسلم
1648 ; كل شىء قدير * وما صلى الله عليه وسلم
1649 ; ختلفتم فيه من شىء فحكمه إلى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله ذلكم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله ربى عليه توكلت وإليه أنيب * فاطر صلى الله عليه وسلم
1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم
1648 ; و صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأرض جعل لكم من أنفسكم أزو صلى الله عليه وسلم
1648 ; جا ومن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأنع صلى الله عليه وسلم
1648 ; م أزو صلى الله عليه وسلم
1648 ; جا يذرؤكم فيه ليس كمثله شىء وهو صلى الله عليه وسلم
1649 ; لسميع صلى الله عليه وسلم
1649 ; لبصير * له مقليد صلى الله عليه وسلم
1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم
1648 ; و صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأرض يبسط صلى الله عليه وسلم
1649 ; لرزق لمن يشآء ويقدر إنه بكل شىء عليم * شرع لكم من صلى الله عليه وسلم
1649 ; لدين ما وصى صلى الله عليه وسلم
1648 ; به نوحا و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذى صلى الله عليه وسلم
1764 ; أوحينآ إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى صلى الله عليه وسلم
1648 ; وعيسى صلى الله عليه وسلم
1648 ; أن أقيموا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لدين ولا تتفرقوا فيه كبر على صلى الله عليه وسلم
1649 ; لمشركين ما تدعوهم إليه صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله يجتبى صلى الله عليه وسلم
1764 ; إليه من يشآء ويهدى صلى الله عليه وسلم
1764 ; إليه من ينيب * وما تفرقو صلى الله عليه وسلم
1764 ; ا إلا من بعد ما جآءهم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لعلم بغيا بينهم ولولا كلمة سبقت من ربك إلى صلى الله عليه وسلم
1648 ; أجل مسمى لقضى بينهم وإن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين أورثوا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لكت صلى الله عليه وسلم
1648 ; ب من بعدهم لفى شك منه مريب * فلذلك ف صلى الله عليه وسلم
1649 ; دع و صلى الله عليه وسلم
1649 ; ستقم كمآ أمرت ولا تتبع أهوآءهم وقل ءامنت بمآ أنزل صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله من كت صلى الله عليه وسلم
1648 ; ب وأمرت لأعدل بينكم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله ربنا وربكم لنآ أعم صلى الله عليه وسلم
1648 ; لنا ولكم أعم صلى الله عليه وسلم
1648 ; لكم لا حجة بيننا وبينكم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله يجمع بيننا وإليه صلى الله عليه وسلم
1649 ; لمصير * و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين يحآجون فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله من بعد ما صلى الله عليه وسلم
1649 ; ستجيب له حجتهم داحضة عند ربهم وعليهم غضب ولهم عذاب شديد * صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذى صلى الله عليه وسلم
1764 ; أنزل صلى الله عليه وسلم
1649 ; لكت صلى الله عليه وسلم
1648 ; ب ب صلى الله عليه وسلم
1649 ; لحق و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لميزان وما يدريك لعل صلى الله عليه وسلم
1649 ; لساعة قريب * يستعجل بها صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين لا يؤمنون بها و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين ءامنوا مشفقون منها ويعلمون أنها صلى الله عليه وسلم
1649 ; لحق ألا إن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين يمارون فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لساعة لفى ضل صلى الله عليه وسلم
1648 ; ل بعيد * صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله لطيف بعباده يرزق من يشآء وهو صلى الله عليه وسلم
1649 ; لقوى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لعزيز * من كان يريد حرث صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأخرة نزد له فى حرثه ومن كان يريد حرث صلى الله عليه وسلم
1649 ; لدنيا نؤته منها وما له فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأخرة من نصيب * أم لهم شركاء شرعوا لهم من صلى الله عليه وسلم
1649 ; لدين ما لم يأذن به صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله ولولا كلمة صلى الله عليه وسلم
1649 ; لفصل لقضى بينهم وإن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لظ صلى الله عليه وسلم
1648 ; لمين لهم عذاب أليم * ترى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لظ صلى الله عليه وسلم
1648 ; لمين مشفقين مما كسبوا وهو واقع بهم و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين ءامنوا وعملوا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لص صلى الله عليه وسلم
1648 ; لح صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت فى روض صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت صلى الله عليه وسلم
1649 ; لجن صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت لهم ما يشآءون عند ربهم ذلك هو صلى الله عليه وسلم
1649 ; لفضل صلى الله عليه وسلم
1649 ; لكبير * ذلك صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذى يبشر صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله عباده صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين ءامنوا وعملوا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لص صلى الله عليه وسلم
1648 ; لح صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لمودة فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لقربى صلى الله عليه وسلم
1648 ; ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله غفور شكور * أم يقولون صلى الله عليه وسلم
1649 ; فترى صلى الله عليه وسلم
1648 ; على صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله كذبا فإن يشإ صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله يختم على صلى الله عليه وسلم
1648 ; قلبك ويمح صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله صلى الله عليه وسلم
1649 ; لب صلى الله عليه وسلم
1648 ; طل ويحق صلى الله عليه وسلم
1649 ; لحق بكلم صلى الله عليه وسلم
1648 ; ته إنه عليم بذات صلى الله عليه وسلم
1649 ; لصدور * وهو صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذى يقبل صلى الله عليه وسلم
1649 ; لتوبة عن عباده ويعفوا عن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لسيئ صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت ويعلم ما تفعلون * ويستجيب صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين ءامنوا وعملوا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لص صلى الله عليه وسلم
1648 ; لح صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت ويزيدهم من فضله و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لك صلى الله عليه وسلم
1648 ; فرون لهم عذاب شديد * ولو بسط صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله صلى الله عليه وسلم
1649 ; لرزق لعباده لبغوا فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأرض ول صلى الله عليه وسلم
1648 ; كن ينزل بقدر ما يشآء إنه بعباده خبير بصير * وهو صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذى ينزل صلى الله عليه وسلم
1649 ; لغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته وهو صلى الله عليه وسلم
1649 ; لولى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لحميد * ومن ءاي صلى الله عليه وسلم
1648 ; ته خلق صلى الله عليه وسلم
1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم
1648 ; و صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأرض وما بث فيهما من دآبة وهو على صلى الله عليه وسلم
1648 ; جمعهم إذا يشآء قدير * ومآ أص صلى الله عليه وسلم
1648 ; بكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير * ومآ أنتم بمعجزين فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأرض وما لكم من دون صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله من ولى ولا نصير * ومن ءاي صلى الله عليه وسلم
1648 ; ته صلى الله عليه وسلم
1649 ; لجوار فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لبحر ك صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأعل صلى الله عليه وسلم
1648 ; م * إن يشأ يسكن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لريح فيظللن رواكد على صلى الله عليه وسلم
1648 ; ظهره إن فى ذلك لأي صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت لكل صبار شكور * أو يوبقهن بما كسبوا ويعف عن كثير * ويعلم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين يج صلى الله عليه وسلم
1648 ; دلون فى صلى الله عليه وسلم
1764 ; ءاي صلى الله عليه وسلم
1648 ; تنا ما لهم من محيص * فمآ أوتيتم من شىء فمت صلى الله عليه وسلم
1648 ; ع صلى الله عليه وسلم
1649 ; لحيو صلى الله عليه وسلم
1648 ; ة صلى الله عليه وسلم
1649 ; لدنيا وما عند صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله خير وأبقى صلى الله عليه وسلم
1648 ; للذين ءامنوا وعلى صلى الله عليه وسلم
1648 ; ربهم يتوكلون * و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين يجتنبون كب صلى الله عليه وسلم
1648 ; ئر صلى الله عليه وسلم
1649 ; لإثم و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لفو صلى الله عليه وسلم
1648 ; حش وإذا ما غضبوا هم يغفرون * و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين صلى الله عليه وسلم
1649 ; ستجابوا لربهم وأقاموا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لصلو صلى الله عليه وسلم
1648 ; ة وأمرهم شورى صلى الله عليه وسلم
1648 ; بينهم ومما رزقن صلى الله عليه وسلم
1648 ; هم ينفقون * و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين إذآ أصابهم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لبغى هم ينتصرون * وجزآء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله إنه لا يحب صلى الله عليه وسلم
1649 ; لظ صلى الله عليه وسلم
1648 ; لمين * ولمن صلى الله عليه وسلم
1649 ; نتصر بعد ظلمه فأول صلى الله عليه وسلم
1648 ; ئك ما عليهم من سبيل * إنما صلى الله عليه وسلم
1649 ; لسبيل على صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين يظلمون صلى الله عليه وسلم
1649 ; لناس ويبغون فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأرض بغير صلى الله عليه وسلم
1649 ; لحق أول صلى الله عليه وسلم
1648 ; ئك لهم عذاب أليم * ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لامور * ومن يضلل صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله فما له من ولى من بعده وترى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لظ صلى الله عليه وسلم
1648 ; لمين لما رأوا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لعذاب يقولون هل إلى صلى الله عليه وسلم
1648 ; مرد من سبيل * وتراهم يعرضون عليها خ صلى الله عليه وسلم
1648 ; شعين من صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذل ينظرون من طرف خفى وقال صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين ءامنو صلى الله عليه وسلم
1764 ; ا إن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لخ صلى الله عليه وسلم
1648 ; سرين صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين خسرو صلى الله عليه وسلم
1764 ; ا أنفسهم وأهليهم يوم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لقي صلى الله عليه وسلم
1648 ; مة ألا إن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لظ صلى الله عليه وسلم
1648 ; لمين فى عذاب مقيم * وما كان لهم من أوليآء ينصرونهم من دون صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله ومن يضلل صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله فما له من سبيل * صلى الله عليه وسلم
1649 ; ستجيبوا لربكم من قبل أن يأتى يوم لا مرد له من صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله ما لكم من ملجأ يومئذ وما لكم من نكير * فإن أعرضوا فمآ أرسلن صلى الله عليه وسلم
1648 ; ك عليهم حفيظا إن عليك إلا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لبل صلى الله عليه وسلم
1648 ; غ وإنآ إذآ أذقنا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لإنس صلى الله عليه وسلم
1648 ; ن منا رحمة فرح بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم فإن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لإنس صلى الله عليه وسلم
1648 ; ن كفور * لله ملك صلى الله عليه وسلم
1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم
1648 ; و صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأرض يخلق ما يشآء يهب لمن يشآء إن صلى الله عليه وسلم
1648 ; ثا ويهب لمن يشآء صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذكور * أو يزوجهم ذكرانا وإن صلى الله عليه وسلم
1648 ; ثا ويجعل من يشآء عقيما إنه عليم قدير * وما كان لبشر أن يكلمه صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله إلا وحيا أو من ورآء حجاب أو يرسل رسولا فيوحى بإذنه ما يشآء إنه على حكيم * وكذلك أوحينآ إليك روحا من أمرنا ما كنت تدرى ما صلى الله عليه وسلم
1649 ; لكت صلى الله عليه وسلم
1648 ; ب ولا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لإيم صلى الله عليه وسلم
1648 ; ن ول صلى الله عليه وسلم
1648 ; كن جعلن صلى الله عليه وسلم
1648 ; ه نورا نهدى به من نشآء من عبادنا وإنك لتهدى صلى الله عليه وسلم
1764 ; إلى صلى الله عليه وسلم
1648 ; صر صلى الله عليه وسلم
1648 ; ط مستقيم * صر صلى الله عليه وسلم
1648 ; ط صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذى له ما فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم
1648 ; و صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت وما فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأرض ألا إلى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لله تصير صلى الله عليه وسلم
1649 ; لامور } | ( الشورى : 52 ) | يعني به : شرائع الإسلام ، ولم يرد به الإيمان الذي هو الإقرار بالله ، لأن آباءه الذين ماتوا في الشرك كانوا يؤمنون بالله ويحجون له مع شركهم . |
पृष्ठ 137