2 ( الباب الثالث | في دعاء إبراهيم الخليل بإيجاد محمد صلى الله عليه
وسلم ) 2
لما بنى الخليل عليه السلام الكعبة دعا لأهل مكة فقال : { س 2 ش 129
ربنا و صلى الله عليه وسلم
1649 ; بعث فيهم رسولا منهم يتلوا عليهم آي صلى الله عليه وسلم
1648 ; تك ويعلمهم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لكت صلى الله عليه وسلم
1648 ; ب و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لحكمة ويزكيهم إنك أنت صلى الله عليه وسلم
1649 ; لعزيز صلى الله عليه وسلم
1649 ; لحكيم } | ( البقرة : 129 ) . | قال السدي عن أشياخه : هو محمد صلى الله عليه وسلم .
عن العرباض بن سارية قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إني عند الله لخاتم النبيين ، وإن آدم لمنجدل في طينته وسأخبركم بأول ذلك : | أنا دعوة أبي إبراهيم ، وبشارة عيسى ، ورؤيا أمي التي رأت ، وكذلك أمهات النبيين يرين ) . | ورواه ليث عن معاوية فقال : وإن أمه رأت حين وضعته نورا أضاءت منه قصور الشام . |
2 ( الباب الرابع | في بيان ذكره في التوراة والإنجيل وذكر أمته ،
واعتراف علماء الكتاب بذلك ) 2
قال الله تعالى : { س 7 ش 157 صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين يتبعون صلى الله عليه وسلم
1649 ; لرسول صلى الله عليه وسلم
1649 ; لنبى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأمى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذى يجدونه مكتوبا عندهم فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لتوراة و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لإنجيل يأمرهم ب صلى الله عليه وسلم
1649 ; لمعروف وينه صلى الله عليه وسلم
1648 ; هم عن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لمنكر ويحل لهم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لطيب صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت ويحرم عليهم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لخب صلى الله عليه وسلم
1648 ; ئث ويضع عنهم إصرهم و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأغل صلى الله عليه وسلم
1648 ; ل صلى الله عليه وسلم
1649 ; لتى كانت عليهم ف صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين ءامنوا به وعزروه ونصروه و صلى الله عليه وسلم
1649 ; تبعوا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لنور صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذى صلى الله عليه وسلم
1764 ; أنزل معه أول صلى الله عليه وسلم
1648 ; ئك هم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لمفلحون } ( الأعراف : 157 ) | والمراد : أنهم يجدون نعته . | { س 7 ش 157 صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين يتبعون صلى الله عليه وسلم
1649 ; لرسول صلى الله عليه وسلم
1649 ; لنبى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأمى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذى يجدونه مكتوبا عندهم فى صلى الله عليه وسلم
1649 ; لتوراة و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لإنجيل يأمرهم ب صلى الله عليه وسلم
1649 ; لمعروف وينه صلى الله عليه وسلم
1648 ; هم عن صلى الله عليه وسلم
1649 ; لمنكر ويحل لهم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لطيب صلى الله عليه وسلم
1648 ; ت ويحرم عليهم صلى الله عليه وسلم
1649 ; لخب صلى الله عليه وسلم
1648 ; ئث ويضع عنهم إصرهم و صلى الله عليه وسلم
1649 ; لأغل صلى الله عليه وسلم
1648 ; ل صلى الله عليه وسلم
1649 ; لتى كانت عليهم ف صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذين ءامنوا به وعزروه ونصروه و صلى الله عليه وسلم
1649 ; تبعوا صلى الله عليه وسلم
1649 ; لنور صلى الله عليه وسلم
1649 ; لذى صلى الله عليه وسلم
1764 ; أنزل معه أول صلى الله عليه وسلم
1648 ; ئك هم صلى الله عليه وسلم
पृष्ठ 29