============================================================
121 الله لن الله طيه وسلم وذبك أنهم كانوا سست برون فيناون بالاحبار خيت النبس(1) وسقى من النجاسة شيء لا صق بالسرة (4) فإذا ناموا عرقت أبد انهم ازمشتهم إصابة الونع بالو فتبه (1) حبث لا بدون فقل لهم عند هذه الحال إذا استبقظ م أحد كم من نومه لمغسل يده والأمر فسا مينتا طى خلاف */ا الهود على ههد رحول الله صلى الله طيه وسلم فصارت الفاعدة فيا بعنسا التاديب وكانت علن ههد الامباب (4).
(1) عن أمن هرسرة رضق الله عته قال : اتبعت التبي صلى الله عليه وسلم وخرج لحاجته فكان لا ملتفت فدنوت منه فقال ، امفني آحجارا اسفتففض
مها - أو نحوه ولا تاتغى بمظم ولا روث فاتيته بأحبار بطرف شمابي فوضتها الى جتهه * وأعرضت عنه ظسا قضى أشعه بهن أخرجه البغارى في سحممه قي كتاب الوضوء باب الا ستتباء بالحباره: 5 ) السرة: هن بفتح الراء وضها برى الحدث من الدهر سيت بذللى لاسراب الخارج شها فهن اس للوضع انظر: النهاية لا من الأثير 357/2، والمباح السمر 272/1، زاد ا ن)41) الصواب للتدب لت فى وجد التباسة بديه وجب طيه ضلها قبل فهه فيالاناء سواء كان قاشا من نومه أم لا وهذا حكمهام لزمن الرصول صلى الله طيه وسلم ومابعده فالمكم بد هر ع الاة فقده هد الرسول صلن الله طيه وسلم تقد بدون ق و ان ماذ كره بالنسية لهد الرسول صلق الله عليه وسلم قد بحصل فى ن فيره كا حمل فى زمن الرسول صلن الله عليه وسلم من ستتب في الساء
पृष्ठ 123