उयून मुनाज़रात

अबू अली सकूनी d. 717 AH
88

उयून मुनाज़रात

शैलियों

============================================================

وغروبها في كل يوم وفي كل ساعة إذا (تأمل) (374) بل في كل زمن يرد وفي هذا المقام من الدلالة آبهت الخليل عليه السلام نمرود وقول موسى عليه اللام في هذا المقام فلا (تحقلون) (369) قال بعض المفرين : عارض به (إن رمولكم الذي أرسل إليكم لمجتون) (368) . ويحتمل أن يكون لهذا ولظهور هذه الدلالة التى لا تغيب عمن يعقل [وبها اعجز الخليل عليه اللام تمرود بن كنعان . فلما اشرقت (الدلالات) (372) وبهرت الآيات زاد فرعون في الإنحراف عن الجواب و (قال لثن أتخدت إلتها فيري لاجملنك من الميجونين) (373) على منوال من نبج قبله من الضالبن - (قالثوا حرقوه وانصروا آ لهتكم إن كتثم فاعلين) (374) ى 1 1 ا نلما رأى موسى عليه السلام عجز فرعون وانقطاعه في مقام الدلائل العقلية والبراهين اليقينية وعدم فهمه أو معاندته في ذلك أخذ (صلعم في تترير السقام الثانى وهو منهاج الدلائل في شاهد الحس ليتم حجة الله (سبحاته) البالغة في المقامين العقلي والحسي - (قال أو لتو جيئتك بيشيء مبين ، قال فأتي به اين كثنت مين الصاوقين ، ذأكتقى عماه فإذا هي ثشان مبين ، وتزع يده فإذا مي بيضاء للنا ظرين)- (379).

31)ب: تول 34) أ: الدلال 33) الشراء (26):29 39) الانبياء (22): 33) الشرء2):333

पृष्ठ 88