298

उयून मुनाज़रात

शैलियों

============================================================

ثم تتبع رحمه الله ما ظهر على آيدى الرسل (عليهم السلام) 1: 122 و واتيع ذلك ذكر فصول من (مناقضات ( التصارى) (1227) في آرائهم وتهافت (اعتقاداتهم) (1228) فاتقطع الراهب ولم [يجدم (1229) جوابا اللنالرة الرابعة واعسون وهال (ال ذكر أن نصرانيا ورد قرطبة في أيام علمائنا [يها) وطلب المناظرة فاتفق أن اجتنع به ابن (الطلاع) (1230) بعد حكاية طويلة اختصرناء فقال له النصراني : ما تقول في عيسى؟ فقال له ابن (الظلاع) (1230) : لعلك تريد (المشر (1231) بمحمد ؟ فانقطع النصرانى لأنه رأى إن أتكر له هذا الوصف كذب إتجيله وكفر بعيى على الحقيقة لأنه إتما أقر بعيى آخر وإن أقر لزمه الدخول في الإسلام لما وجب عليه عند ايماته بعيسى من الايمان بما بشر به وإلا فليس بؤمن و وذ 10 اتفتق أن اجتمع للمناظرة بعض أهل العلم مع يهودى يزعم أنه من أهل التظر والدليل قالزمه السسلم صحة نبومة نينا محمد (صلعم) يا ناقضاه : معتقداته 2) ا: برد ) ب الصلاح وفى العامش : فف، اعرف ان ابن الصلاح لم يدخل الاتدلس الا أن يكون سيه لا المشهور فاعرفه لكاتبا 9) : الذى بشر به

पृष्ठ 298