يقول راجى رخمة الغقار أحمذ نجل أحمد الث ضار البونسي الأضل ثت الفاسي المشفور ززوق بين الناس 4 الحشذ لله الذى قذ عةذا معايب التفس لأهل الصفا(ا فاطلعوا على كمين غذرها وانتبهوا فى شأنهن لمكرها 2 وأدره وامك امن العنوب واشتصملوا ادوية المطل وب لأجا ما خضوا من التوفيق والنظر السديد والتوفيق تس العسة منها لة » ويان م 31 ان لذئه م متهن 4 نهجوا ه ناهج الطيقة ووردواه «اود الحة يقة :5 ص لاتةعل النت تار وال وص خبه الأيار وي دهذه ضول فجمل 6 تفدع لما وراغد افصلة لما أتى به الإماغ الشلمى فى جزئه المحةر الفنتظم قرثتها برجز قفيد للحفظ والته صيل والتقي يد أوجو الإله أن تك ون نافعة ففيدة لكل خير جامعة دائمة النفع لك ل سار من ناظم وكاتب وقاري فة ه سنا تعالم وكف ، صلاتة لخترف ضطف فحةدوال ه وصحبه وتابعيهن ابدا فى حنه 2 هذا وحين أبتدى في ما أردت «أفتخ المغنى الذى لة وصدت قذ أخ اللهبشةم التقس وما لها مة علة ولبس فى نوشف وغيرها كالجائة والنازعات وهد آى ناهة عن اتتاع الهوى والنفس وتزك فوجب الرضي والأنس وفي حديث المضطفى الفعظ م ثلاثة فى طى طين لآدم وهى البلاء والهوى والشهوة فلتغت صم بربنا ذى الة 4٠ على اض طبار وادكار وجهاد لكة تنل بذاك غاية الناد فشترا فى الخث ع: عيوبك وهارر ا لله من ذنوبك فليس للعيد سوى هولاة وهو الذى يغطيه ما يفواه 4 هن عيبها توهن التجاة بالأخذ في الأذكار والطاعات هع أنها فقيمة بعنبها ذ صة عل عظ يم ذزيها وذاك من جقل بأمر الدين وموجبات الفتح والتقكين ل صالح الموء ة ول أضلة من أذمن القرع يرجى الفئخ لة قالت لة ورعة العدوة كله 4 ص عححةق ونة الباب هذ ثوخ وأز 5 تنزب منة بفغلك فك يف تةز ف يصل لمة صدهن اخط ! ط ريقة وذوية قدحا وكنف ينجو من عنان شنهوا ته أدخم لنفسه وحنا غؤزتة دوا هذا المرض الذى عدا الأخذ بالثقى هع طيب الغذا ة ال حكة وهه قول - س : ت فة 4 فت لا تطمع النجاة مع ذنوبك ولا ترجي الصفو مع غيوبك و هن عيبها إذا بكث تفوجت من حزنها واسته وحت وايتهجت وذاك من هنلها للزاحة وطلب الع ند للاش تاحة دواؤه بك اةه فى الحون (1) عوض ها ينكيه لأجل الخزن إذ من بكى من خزنه يستزو3 وبالبكا فيه تزيد الثرح هن عيبها رجاء نفع الخلق وخوففن أنضا ، وهن الرزق وذاك من غلبة الأوهام والضغف فى اليقين والأفهاء لأن من يفه ن 5 ن مولاة لا يتجه ل شأنه سواه دواؤه ب صخة الإيمان وعدم التظر للاة وان و فكره فمي عبزها وقةرها وعزلها عن نفعه ا وضها إذ ه به الحاجة لت نواتة ف غيره ما فاتة من ذاتة وهة برزقه 5 ذا نهوتة بفغله الضصا ٥ع ضمان ربنا لرزقه ورزق كل دابة من خلقه فة يك ن ينتت بالارزاق فإنة متهن الززاق ٥ مة عتبها الفتور كالتقصير والت دك لل تفهوض والتشمير أك م نة 5 دغ اهتعامة لنة صه و5 دغ اتهام ؤ ت العمي عن زؤية اللتة صير أكبز منة 5 ند ذي التحرير أقز منة هن يري تو قيره هع أن ة ه لازم تقصيره قية في عننه وذتنة وشوء فغل هل 4قدزتنة « ذاك م عذم شكر العما وء دم اغت نائه بالعلل دواةن دواغ الال تحاء ل بنا والذةة للالة 44 لوم الذكر والتلاوة وف رة : ذهب بالغباوة والبخة عن مطعمه ومشرية وتك كا باطل ومشتية وحة ظ خدمة ذوى الإسلام : ن ذعاء ال سادة الأة لام بجذه لال ه في طاعتة وبلز وم بره وخذهتة حتى يرى في حلبة السباق فشمرا للسير والتاق هن عيبها فةذ حلاوة العما وذاك من شؤب رياء قذ حصا أو تدك شنة وخؤض النفس فى جملة الأشباب ذات الليس دواؤه : صحيح ال بداية لك- ينال صحة التهاية وذاك بالتو-يد والاخ لاص «الأعذ بالشنة «الخلاصر من تبعات وحقوق لازمة وقلة الأكل على المداومة فخفة البط دواء القلب وكثرة الأكل أساس العيب إن شبع البطن تجوغ الأغضا وإن تجع يكون منها اللإغضا فا هن عيبها رجاؤه الخير بما يشهدة من مشهد قذ عظما وذاك من غفل ته عن نفسه إذحةة فه ذاذ عور يأسه لفن لأجل 2 ؤنه = ضرهم إذ رتما بذنبه قذ ضرهم نعت وإزراة الفتى بنفقسه خيز لة من شخله بأنسه قيل لبعض سادة في السلف كيف ترى حالة أغل المؤقف؟
فة ال ل ولا أن كثت معنن ل نث أوجو الله أن يغفر لهم 2 ذايك ون حال أهل اليقظة في تقمة التفس بكل تهمة دواؤ ن الحياة مة ه ولاة لك ونه فى ذنبه ي راه فعن فضيل بن عياض أثز واسوأتا وإن ذنوب تغفز وذاك من تغظيمه لربه ومن شفوده عظيم قزبه ١١ من عيبها فة ذحياة لأخلة إلا بموت في الحياة العاجلة بالشوع والذل وبالنخالفة وتزكه لكل شدء ألفة وهى لا تحيى بوجد الحق إلا بموتها يفة د الخا ق وذاة مة عثوها وشومها وجفلها بقذرها في علمها دواة ن ف ذاك غه دائها إذ خالة ث ماك ان من أضوائها فائعا بعة للق وإتباعه بالتوك للباطل وارتفاءة و ذ و ال يخى نة معاذ الةاز كلمة بل يغة الايجاز 55 4 ب العيد بعوت نسه لربه يةضه بح نفسه أثضا وقال الخوغ كالعاة ام لبدن الصديق فى القوام 4أ ث وفى إف اطه إضار اذ تفا س الأثدان والأفك ار فل تأخزن بالوسط المخغود ولتقتنغ بالحاصل المؤجود فطرفا قضد الأمور ذما إذ قذ يخل حكمة وحكما هن عيبها ع دغ إلف الحق برفض فوجب الفدى والصدق وذاك من إهمالها في الحال وتكها لنوجب الكمال فك ل مة أهملها تقل 4 وفى ال ضلال والة 50 تسلكة إذ ط بعها فخال ف للطاعة فوالف التفريط والاضاعة دواؤه الخه زوج م تفا كلها لربها بأضلها وفصلها قئا لانن زادان الذى قذ يخرج لربه فأتي أضل ينهج ة ال ثوك كا مامنة خت و5 دم اللد ظلد اع ثة درج قيل فهذا حكن من له قدم(3) فكيف خكن خارج عن العدم? قال وج ود لذة النستأنف عوض مه الذى في السالف فكل من وجد طعم الحق فى نفس فسالك بالصذق وغنزه فلي تهن اغمال 4 إذ لن يجذ فى نفسه كمال ؛ من عنبها الخواطز الدية تألفة ا «الحالة الدنة 4 : تدي بالفة ا الغخاله : وكونها لفغلة افالفة إذ يلب الخاطز بالتكرار فوتسما ف قة ته الأفك ار وذاك من فةدانها النراقة و5 دم الذك ر علي المواظ ة دواؤه الد لها فى الانتدا بالخؤف والذكر على طول المدع وك ؤنة هراقبا لربه وعاملا عل صلاح قلبه 5أ ة منفذ لل 4 «الجسم لا علنه نين الخلق ففى حديث المضطف الشختار ضش علته عمل الأرار لا ينظر الله إله ضوركم ولا إلى الأعمال بل قلويكة فخدها ذورقة وذوصفا وشدها ذه غلة وذو جفا وأول الذنب ية ال الخط-ة كالسيل فى ابتدائه بالقط رة ذت ن صيز بع ذها فعارضة ما لن ين ب «هه فغارض ة 4 ت 4 صي بغد ذاك وسوسة ما لت يهن ي3 0هه قد ساة يج شفوة من الهوي تذهب بالختر وتضعف القوى إن لت تدارك بجهاد ال تفس ثثيز كا علة وليس إذ غعا ت المعقول ذا البزهان والعام ذا الخجة والبيان فأعمت السرائر الشنةرة وطمسة صيرة المستتصر 4 فأصح القلب لذالك عما «قذثناها ظلمة وظلما وذاك مغنى جاء في الأخبار عن النبى المضطفى المختار من عنبها الشغل بعثب الناس وتزك ما بها من الأدناس وذاك من كبز ومن إغجاب وغفلة عن فوجب العذا فقذ أتى الويل لكل همزة وبغدة فى ذاك كا لمزة وذسزوا أي ة العناث وثل لة حا به العذارت «واو5ا صار ع ن نه سه « 44 5 ن فه جاء تهسه و حتة الأتيار والأبرار بالاتباع والاشتغرار من عالم ورع ذي تةي أو صالح في شأنه تحققا وذون ذا الشكوت عن أخبارهن ونشز ما يظة من أغ ذارهة رحاء ستر ذنبه وعنبه ووفه افت ضاحه بسييه ففي الحديث سترة المزء أخه سئز له في كل عيب يقتفيه وفيه أنضا من نتبةعورتهة ذ ضحة الله وأند زلتة وإن يكن بجوف بيت بخلا جاء بمغنان التشول ذو الغلا قالوا رأينا هن خلي ع عنبة فعاد عيا شغله بغنرة وأخدة التاش ل ة عنوبا 3 ان لديه نم شانعا مخجويا 5 وأخزون بالغنوب اشتوزوا فسكثوا عن غترهم فستروا وزالت الغيوب عند الناس وطقزوا من حقلة الأدناس فأ تعة يا صاح بهذ الخ ضلة فإتها ف صيية وذلة وتزكها ه نفعة عظيمة ووضف كل فمقجة ك ريمة مة عيبها الإضرار والتواني والعجز والتسويف والاماني وذااك مة أز س له ا بالكسل وقاة الثةفق = ال العما وء ذم ال تقوى والاتتاط والخوض فى موارد الخياط دواؤ» ية ولة الجيد جوا ه س أل طريق الة ضد بتوبة تذهب بالاضرار ورفض تسويف بخ وف جار وب جاء باعث علي العمل والذكر دائما وتة صير الأهل وأضل كلها فواد تفدد ته حيدة فحن مجد بخالص التوحيد في الطريقة كمثل أضل الغضن في الحديقة هن عيبها زؤيثة لنفسه ورفقه بها لأجا حسه وذاك من غلبة الأوه ام وعدم الخوف من الأثام إذ ه يخف يؤم طول رمسه لم يتصةر رفةة بنهسه دواوه زون ة فضل الله وتك كا غافل ولاه والأخذ بالج د «بالتشمير وتك حبة ذوى التة صير وكل ه عن نفسه رضاة ولا يرى العن ال ذى أتاة إذ ضخبة التاضى تزيذة الرضا وتذفغ العنذ إلى شوء القضا وض خبة المجتهد النخرير تزيذ فى الجد وفى الةشمير والواس طى قال ق4لا حسنا(1) أقر شهء مقت م: بها اغتني ومن رأع أفعالة ا الجملة بأنه ا - سنة 4 ضلة لأن ذالد يقة ضى اشته سان م 1 : أب يه له اية ون مأتم فأة تهن نفسك طول الدهر مغتصما بالله فى ذا الأفر هن عنبها تزيينة الظواهز هع تزكه لزينة السرائة وذالة مة تقظ يمه للخلة وتوكه لمؤجبات ال صذق دواؤه ان تعتن ي بسره لي ضلح الله جميع أفره إذ فى الحديث فصلح السرائر لربه يصلح منة الظاه وذضل البعشيز الةشول إذدء1 بةؤله خترا و6 لا جمعا فبين الفضل لدى الجميع وفضل السر على المجموع من عنبها طلبة الأعواض 11) يفغله «5 ضده الأغراض وذاك مة رؤز ته أغمال ة ولشنا هذو ش أنه أ- -الة وأضلة من غثلة عة وته وفة دهذ نوده ل :به دو اؤه فى زؤنة التقصير وفى شفود الحك م والتقدير إذ لا يزيذ عمل فيما قسم لكنة غنودة لنا رسة ومن يرد أخذ الجزاء بالعمل طولب بالذى يكون من علل يكفي الأري غ نفة السلامة اذ فعل ة نةول لل تدامة وإنما أغمالنا من متتة فكسيف يطل الجزا عن هيتة 6 هن عيبها نفي التذاذ بالعمل أو فقده من بغد ما كان حصا وذاك م خيانة السريرة ون قم الفؤاد بالجريرة دواؤة فى خذهة الأخيار والشغل بالتقوى وبالأذكار وخثة البطن وأكله الحلال ثت تضزغ لرب وابتهال لا ستما فى ظلمة الأشحار وفى خلوك عن الأغيار 5 هن عيبها طلب الرياسة ب الحلم والحاه والستاسة والكبر والفخر هع التباهى لجنسه وق ضده غنر الله وذاك من إيثاره دياه نعت ومن نسانه هولاة لأن ذكر الةب ينسى الثذسا فلت يكة للغتد فها أز سا والأثس بالدثيا وذك و التفس للرب ينسى والقلوب يقسو دواؤن في زؤية التة صير وشكره للمل ك القدير فى جغله وعاء علم وعمل وخوفه من سلبه بما فعا ثت التواضغ والانكسار «ال ضخ والاشفاق والإبرار ة ال الثبث الدضطف المختار ة ولا صحيحاط ية إنذار هن طل العلم زضاهي الفقها بعلمه أولنمارى ال شفقا أؤ لنثل الجاه ع ثد التاس باء بنارفهو ذو إفلاس وكل علم لت يزذ من الهذى صاحبة من رره ة ذبع 1ا لذا أتى في الشنة الغلتة من زاد علما فلفزد في الخشة وجاء مغني في الكتاب المخكم من يخشى ربى ذالة عنذ قد علم وغلت اء السوء فذ الأخبار أؤل هن يضلى سعير الثار 4 من عيبها الكسل والتواني وأضل ذااء شيغ الأندان بهتة ه حظظها ولعظظة١ فتدود القا ب ويتدو رفضما لكل خير كان فى الحقيقة وكا ما يطل في الأريقة دواؤها إض عافها بالجوع وشغلها من غير ما هجوع ففي حديث المضطفي المعظم البط شة ما ء لأة آدء إن ك ان لا يذةو فأق للطعاع وللتفس القلث وللماء التماع والنتفس إن أهملتها لا تفلح وإن تزذ في ضيقها قذ تجمح فاختا علي التفس فزب حيلة أنفع في الد ضرة من قبيلة 5 من عيبها ا ثاره من الكلاغ وذاك من خب العلو في الأناع( والحيل بالواجب في التحدث وموجبات المقت والتشتت دواؤد : ضيلة اشنماعة على كلامه لأخا الطاء ة إذ في حديث الصادق الذ صدق أضل البلاء فوكل بالمنطق وهل يكب الناس في النيران شفء سوى = صائد اللسان 4 وقال كل ماية ول ابن ادم فنوعلنه ن وجب للتدع إلا إذا يأفز بالمعزوف أؤ ينهى عن نكر وعن مألوف وجامع الأفر على التحرير في قؤله لا خير في قول كثير وما أتي في شأن ك ثب الحفظة لعمل العنذ على المحافظا 4 إذ كل له ظ فلة وقيب يكة ية وهو لنا قري فلنتقغا من آفة اللسان فإنة ضة على الإذسان « أصع الأغ ضا فى الغراقة علذة على الأزام غاقة 4١ هن عيبها تجاوز الخذود عند الرضى والغضب الموجود بزائد المذح لمن توضي به وعسه تزيذ فى عتابه وذاك ه جةل بحق الله وطلب الرضى لغي ر الله دواؤة في ذا التزام الضصذق حتي ي صير فوذ را للحق في حالتيه من رضى ومن غضب إذ عذلة في الحالتين قد وج وعده خنر الور في المنجيات وفي الخصال الفاضلات الزاكيات اذا يسخط اللذعل نه نا ويسشطا الخلة عليه فى ال6نا ذ لاي نال ما أراد أر ذا هع أز 54ن ريه و ذية دا وقد نهي الله ع ن اة عفاء ما لن يك: المدع ا 4 قذ علماا وقال ختز من أتى للعالمين أخفوا التراب في وجوه المادحين ٤ هن عيبها أن ستخير أو لا وبشدها يخطا ما ؤ ذ - صلا وذاك من ثثمة الم5 لرته وبعده عة فوجبات قربه دواؤه بعلمه بجقل ه بحال ه «أضله وذ صله اذ ة ذ يح م ايه من ش14 ويك الأقر يكون خنرا فالتدز لا يعل ن مانت تار ووص فه العبز والاذ تقار ودنا يغل م ما يخفى عليه وقادز لدئه فى عجز لدئه فليسترح من تعب التذبير والة والتكد والتكدير ففدض ١ل نه وواض بها ضاد عاليا ودان مة عنها اك ثارة التمتي ذون توة ف ولاتان ي إقا لخير يزتجى وضولة أو دفع شر يختشى = ضهله وذاك م خوض ومن تذبير ورذ ضه النظر للتقدير دواؤه تشليغة لربه وعلنة فه حال ه ب ه إذ ها يك رة مرن نفس يتديه إلا «فيه ق دزيم ضيه فان يةوض فى انبهام حالتة بال الذى يقضى مع استراحتة ونةسة يت نها مقما سخط اذ ننفذ الة ضاء وه يتةطط ة ال الةضول وهه خنز فخي إذاتمةى أ- ذ فلينظ فما تمنى والذى قصد لة إذأز 4 لت يرد ماك تت [ وجاء نهه عن تمني النؤت ع ند نزول الض خوف الفوت وليقل العنذ أخيني ها كان حتاتي خيرا «أم إن كاز وفاتى خيرا لى وذا تفويض فيه الذعا والصمت والتضريضر من عيبها الخوض في كل واد والأخذ في الأشباب بالمغتاد 01 وذاك ميراث فراغ لبه وفزغ دنياه التى بقلبه دواؤه اشتغالة بالذكر وتوك ما لن يعنة من أقر ف- سن إضلام الفة ى منة ورد تواك الذى لا يغنيه فيما قصد 4 هن عنبها إظهاره للطاء ة و ثة لدؤية الجماء ة لفغل ه م زينا ااة لأجل تعظ يم الذى يراه دواوه تعظغة ل نه اذ فقد ذاك هو أضل عنيه هن عرف الحق واة«- ده وناظ الغد اشتة نة ده وطل الخلاص بالاخلاص إذ ه ا لة عن ذاك ه هناص و لان ب اللذقأاة فتك 2 ذالد لا نحب فد لآد فتاة هو غنة ما له شريك فلن نجزه في قضده التشريك وهن يك ن في قضده يشارك :كه وذلك الدشاراة كذا التى مغناة ف الحديت وصح نقلا لذوى التثبي هن عيبها طمغة (1) في الخلق وذاك ضد ورع وصدق وفيه أضل الذل وال صغار وخذه ة العب يد «الأخار والجلب للرياء والة صنع وخيية تلحة 4 فى المطمع وفة ذه - لاوة الأغد ال ووفضة للهد م العوال فالعند- 4 دائما متى قنع وال : ع ند للذى فيهطمع وأضلة من شكه فما قسم وفقده الرضى لما به رسم دواة « يالة زك والاغراض عن كل وجه جو للاغراض قا اكتفاة بالذى قذق سما أؤرفغ هقة لما قد وسما هن خلق كريمة وذ يعة وتك مات شاة مة شنعة قد اشتعاذ الدضطفى من الطمع أغني الذي يفدي به على طبع وطعع العبد بغير مطعع لأنة ذل وخزع فاشمع وقال بغض سلف الإشلام قؤلا صحيحا سابغ الأحكام في طمع المزء اذتقاز خاض مشاهذ فى كل حال ظاه إن طمع الغنث فةه مفتقز أو قنع الفقيز فنومنت ص لعز هذا ولذل ه ذا إن لن يكن ع الغني ملاذا إذليس إلا تع وخ وف «آذ 4 وذلة 0- فف من عيبها الحزض مع التكاثر والجمغ والمنغ مع التهائر وذاك من جفهل بحال الذنيا وما إليه أقزها فى الأشيا دواؤه العلن بأن جمعة : نعدد عتا يفيد نقجة 5 ع أن ة الغعد لل وال والترك والنقل والارت ال لا خد ر فيما أل للذ ناء هع ك4 رة الشقاء «الع ناء يا عبا لغون ردزياه وتزكه اي غاره أخاه هع علم ه بان هذي فانتة وهذه دائمة وناقي 2 هن عيبها اشتخسان ما يرتكبة وأخ ذة بكل أفر يغجنة ونقذه لفغل هن يخالفة حة ي يرى لفغله يوالفة وذاك مة غفلته ع ربه وهن ش قود نة سه وغجيه دواؤه اتهافة لنةسه وحسن ظنه بكا جنسه وزؤية الحال بعنن النقص «ذكر ذنبه الذى لايح ص هن عيبه اك افة لجسده وذالك مة نستانه لرفسه دواؤ، بقلة الهالة بشأنه - شابكا حال ة فابن نجيد قال من قذ كزمت علنه نهسة فدينة أذرث( ومن تهن عليه ذاك المكرم في دينه إذبصلاح يوس 2 هن عيبهاان ضازه لنةسه وذالك أضال ذي وج ودن سه دواون ذوثها بالا- تقار وأنها محفة بكل عار لنه ا ظل 0مة 5 نومة 5 دارةم ادة. فهمد ترى لها الحق بغير الباطل مشغولة باللفو والأباطل ترى لها الحق بغير حق وتطلب الاهر بغير ص ذق فلن يك خير الأنام ينتقم لنفسه لكن لفغل فجةرم 7 من عيبها قبول مذح الناس والشغل بالرزق مع الأنفاس وذاك من غزوره وغفلتة عن ونه ف فغله وحالتة دواة دفى الأول الد راقية وتك ما يه خهه مة ذ صاحة وللأخر ةوة اليقين وثقة بالله فى شكون ة ال الامماع -اتن الأص ، حكاية هى لذئه فةم يقول لى الشيطان كل يؤم من أين الأكل يا ضعيف القؤم من أين تلبس أتى شهء تسكن أقول أقلي المؤت لنسى الكفن و هسكن القنة وذاك الننته عند ذوى الحزم واريا التهى فلتسترح من تعب الإغداء وكل ما تعتاذ من إغ واء فى آخر الليل وبالأد حار للذكر والذعاء والاشتغفار ولا تفيد فيه ذ د الجمع ما لنم يكن ذاك بأهل الجمع «لا الصياغ دون صعت واغتزال « لا القياغ ذون صدق وابتهال :24 ذااةض خية الأتيار إلا بالا رام والإرار وقذ ذ كا للد ضطفى إنسان و سوة قل شانئه العضان ة ال أذنة للذك كه نيزولا محل ة ويقتن ية بولا وقال من أذنب ذنبانك ما فى قليه سهاده وث: فإن نيثت من ذاك أو يستغفر زال ال ذى ن تة اذ يغفو وان ي ن فىغته تمادت فت نة يزيدة اس ودادا حقى ي صير القات ليس يغرف اليكر والمشزوف بل يجازف ية تلاله إماغ العارفي : ما قذ أتى في سورة المطففين من ذكر ران واقع في القلب فكتسب من ارتكاب الذنب هن عيبها ذكر رقيق العلم والت ؤض فيه بدقيق الفةم كى يستمل أنفس الأغمار فكة سبا جاها علي اشتقرار وذاك من اي غاره ذياة وتزكه ها نت ضي هولاه دواؤه عا 5 ب و عخاه لنه ه بق وله ولعط 5 حينه ون تاركادناه «مانا يحال ه . 4لا ة ذ أم اللة المسيح المات ضى أن ينتدى بنفسه إن وعظ ) حة تري بوغظه : تعظه او تعوي فتستحه من العظة والنضطف في ليلة اللإشراء رأى الذى و ذ= ل بالشطاء ف فاضين نةض بالتيران للأفر بالبر بلا إتيان أتافزون و ذ أت في البة - 5 فى اية زاج رة فذكة مة عنبها شزورها والفرح وطلبها الراحة وهي تفرح وذاك ه رضاة عنها أندا و5 ذم اتوامه فمايدا دواؤه اد تيقاظة من غفلتة لأن ذااك هو أضل علية وذه وه تقصيره وزللة وكل نقى كان فيه عملة وذكر ا بين يدز ه آت هن أف أخراة بلا انفلات ق ال الة ضول هذا سخن المومن وجنة الكافر طول الزمن والسخن فاعلم لئس فيه فرخ وإنما فيه الأذى والترح و2 ال داوذ الإماغ الطائي كله ة غظظ بمة الأذ اء قطع قلوب العارفين أندا بذكرهن إخدى الخلو دين غ ذا وقال بشر للذى قذ سأله ما لك مفموما حوايا أخملة «4 هرن عيبه إتباغه هواها وسعية لما به رضاها وذاك من جفل بها وبالمال وأضلة إهمالها بكل حال دواؤه اي ثاره مولاه وشغله يه ل ه ا يوضاه وثقمة التقس علج الدوام وقفرها فى سائر الايام لأنه ا أتارة ذات هوع فوزرة لكا غتر وسوع وقد روى عقن غرف بالقار نحت الجبال قال بالأظفار أيسز م خلافه ا هواها مفمايك ن قذ حا في قهاها أف أيت قذ أتي فى الجائية إشارة لماذك -نا كافية فلتعة صت بالله مة هواكا ولتعت صت من شر ما اعتر اكا من عيبها الإيثار للمغاشرة وض خبة الأقران «المظاهرة وذاك من أنس بقذا العالن وفقد ذكر للفراق واللازم دواؤه العلم بأن الصاحب ففارق وزايل وذاهب فقذ قال جبريا لخير المزسلين ثلاثة لك ل لب يستبين ع س الذى شعت فأز 5 ميب وح ه شغه فلنس يؤنث .
واغما بما شتت به تجازع اذة ل شخص فغلة بجازي قال الحكن حكمة مضداقة فو المال والخلطة والصضداقة عذو غ هن صغنتا «التال ت س غتر ما واسعتا «الشلط ة التشلط متا فيها فالن تك ة فداريا سفيها فليقة صد فى ضخبة الأختار وليخترز من خلطة الأشرار هن عيبها اشتيناشة بطاعتة وزؤية الأعمال من بضاعتة وذاك من فقداز ه النصيرة وعدم التحقيق مرن السريره دواؤ ، نظأزة لعللة وذكز ها ازتكيه من زللة حةع نع ا- تقار م الدز ه لا يعةل دائها عل نه ولينتظ ر التوفيق من مولاة وليشتغا بشك م ا أولاة ويدك الأعواض والأغراضا ويكة سب من نفسه إغراضا هن عيبها تفكينها من الهوى حتى تغوق العيد فيما قذ نوع وذاك من غنا ته «هذوتة «فةده اشتقاظة مة حالنة دواؤه في منعها فرادها وت كه لما ه اشتغداةها وأخ ذها بالحزم والوك اه هع اجتناب جمل ة ال لاه ة ال أنه حذ صهه الحداذ كل ة لمقل نا2 - ادا مقما دع للأفر خ ذ خلافة لأنها مؤضع كل آذ : م: عنبها الأمن من الوشواس وغنزة عتا بها من باس إذ أن ذه به بلااز تهاء «ذاك من علامة ال ققاء دواؤه . صخة الإيمان كما أثي فى فكم القر أن إذ منع المؤلي الكرين ذو الغلى من الضلال مؤمنا توكلا وحعل العمي لمن توله شنطانه بشركه ذ ذلا وصار فى عيادة الشنطان م ع ظته 5 تادة الةحمان وأت5ة صت يالله من وشواس فجانبا لخملة الادناس من عيبها الإظهاز للخشوع من الصلاح الظاهر المؤضوع دون تحقق وذا نفاق صاحية ليس لة خلاق دواؤه فى الصدق والإخلاصر وتزكه لجملة المعاص إذ هن تشته بما لا يملك كلابس لثؤب رور يشرك جاء بمشناه السول الضصادق فاغمل به إن كنت عبدا صادق هة عن ها قأة الاعتار بحل م هولانا عن الاوزار وذا من اغتراره بحلمه وفقده نظره لعلم ه دواه5 ح شتته ل نه لك 5 ينال ه عظيم قويه وأن يرى تأخيه افة ال ولا يظ ة أنة اهمال لا ند من شو اله فى الحاف4 وبد ذه ج زاؤ ذذي الاخ-5 فان ي3 ن بذئيه يجازع فويلة وكل شر حازا 4أ يخف اله نذ قيام العذل وليرتجى أنضا نوال الفضل إذ لا صخيرة إن أتاة العذل ولا كبيرة إن أة الاو الفضا وقال شاعز مة الا حسنا لما ذكدنا موضحا فيينا 4 د 5 ها إقهال باريةا لها لا تت سية إفهالها إغمالةا من عيبها إفشاء سر الصاحب وهى خيانة وتزك واج وذالك من خساسة ونقص فاعلة المذفوغ وهويعص دوائة رجوعة لنةسه فما يرد لها يرد لجنسه إذ ذاله شزط المومنين قذ أتى وصح مغنى في حديث ثرتا من عيبها رضاه عنها في العمل وعدم ازدياده بما فعا وذاك ه هقته الخسيسة و :كه للحالة التفيسة دواؤه فى طلب الزيادة بالبحث والحرصر والاشتغادة ة ال عل ي المرتضى العدنان هن لم يزذ ففو في نقصان قالوا ثبان المدء في أغمالة زيادة لدئه فى أفغالة « ن ها أتى به هن الغد فضيف لما هضى مة عدد هن عيبها ا- تقازة للمسلمين وكنزه علي جميع العالمية وذاك م حهالة بالنفس وشوء فغل فوجب للبس دواؤه الزجوغ للتواضع نت اختراغ فذنب وضائع هن كل من يدين بالإشلام كان كبيرا وبلا احترام ورننا نبتة قذ اهرة بالعفو والاشتغفار والغشاووو ونظ الةضول نخو الكعية معأما لما لها م: خمة فة ال ما للغأمنين أغم 5ند الإل خمة وأكم إن = ه اللهل ذئك وا- ذة والشأمنين بائتة نن زائذة دع ومال ذت ظ: شوء فانظ لهذا وبخت رفأي و وكن أب نا حازما يقظاز ا ولاتك ة فعون أة شطانا هن عيبها الك سل والقعود عن أفر مؤلي فضلة منذود وذاك م جقل بما لذيه وفة ده : وشها النه دواؤه نظ زه ل ربه لتتفط التفس بذك رقزبه فابن نجد قال قالاحسنا ذ تجوا فحقة انيينا تهاون العنذ بأفروه لفةده عفانة م ة قعله ال من عيبها إظهار فغل الخير «فغل ة بعك سه فه الس وذاك من غلبة الرياء وته للمدح واله ناء دواؤن اضلخة ال سريرة «توبة بموا بها الخري -5 والعل ن أن رنة يراة فى كا حال دائما ينهاه قال التضول وهو قؤل ظاه كفى الفتى شةا بقلب فاجر وهو يى خشتة رب التاس للخلق بالرياء والإلباس قال أبو غثمان أغني الحيري خشوغ ظاهر مع الفجور لباطن ز ورئة الإصرارا فطمس الأضواء والأنوارا وذاك مخض الخبث والنفاق يضز في الدين وفي الأخلاق هن عيبها ت ضييغه أوقاة 4 بالخوض في الدنيا وما قذ فاةة و ذاك مر حهالة بال وقت وما لة م عزة وثيت دواوه اه تمافة بوة تة وذة فيه فمم2 أع ز شفء وقثنا متى ذه بغير شغل فار نا منة الأرث ثمت يغود حسرة في الآخدة وظلمة فع القلب ثت الحاف والنفس إن لن تشتغل بالختر أذ خلت المزء بكل شر فأ تحذرال تفس ذع الحذر فى كل وقت وزمان الغذر | من عيبها شدتة فى غضبة وذاك أمد أيل لغعا سبة لا 4 هفتاح نضر نفسة وبعده عن ض يطه لحس « أضلة فى غيرة في التفس ورؤية الحق لها فى الجنس دواا» اش تعمالة وصف الضي ورده التقس لأشكام الة ضا حتى تلين لجميع الخلق فنقادة إلى إ باع الحق و5 ضب الم زء لغير ريه من نفخة الشيطان فى قلبه 4 ال الةضول ال ذ أاة لاتد ضي عتدما استوصا إذ غضب المء إلى الهلاك يجزه بة ضد الاستفلاك 5 هن عيبها الك ذب في الأخبار وذاك مة خساسة و5 ار دواؤه العلن بقبيح الكذب وأنة مؤصا للعططب في الدين والدنيا وعند التاس بال ذل وال صغار والإبلاس وقد يرى لطلب التباه ، ورفضه بة صد وجه الله وتك قضد الناس بالكلام إذ قذ أتى عند سيد الأنام ال صدق يةدى لعظم البر والبز يةدى لجنان قادر وكذ يفدى الي الفجور وذاك باب الويل والثنور من عيبها الشح كذاك البخل وحب دنياه لذاك أضا دواؤ ن العل ف بحال الدنا وأنة ا قليلة فى الميى فانة حلاله ا سان زائل 4 = افها عة اد ويشا ة ذ صيية عظمة رذيل 4 قة ذهمة متشأه الأعلي - وف الفقر وضعف إيمان بأضل الأمر وثقمة لة سمة الأرزاق ذون رضي بالواحد الخلاق اذ ه نغة للحاضر الفوجود من شوء ظن كان بالمغبود قال التضول أنفقنر لالا ولاتت 4 مة رتنا اقلالا وقال 4 ل زلة واذم من خب دنيانا فكن ذا فهم بأن ترى فى حلتة السباق بالة ضد فى الاغط اء والإنغاق إذ ليس في الإسراف والإقتار خيز ولا بز وعزف جار من عيبها في حالها بغذ الأمل وذاك من نسيانها قوب الأجا دواو د دواع ذه ر اله وت «الجد والت شمير خوف الفؤت فمن هشى فى غنرة الأهال ثازه فى شكل الأجال و سترع اذا انجلي الهار افرش ت ملق اغ حه ار وقال يغض سلف الأنام قولا صحيحا واضح الأخك ام أح ريا أنة لا نؤمن بكا حال فاخذزوه تؤمن «أه: المكر فذاك خاسر وخائف المكر لبيب ظافز 5 هن عيبها اغترازها بالمذح بغير حق وهو عين الذبح وذاك ه سخف ومر حماقة يررع بعن قتلة وذاة .
دواؤة العل م بأنة هذحة ، ليس يفيد وكذاك ذقةن وأخهل الناس الذى يثزك ما علنة لأجل أمروه وليستح العبذ من مولاة ههما فدح بغير ها أتاة ول توجه بالة ناء الأكمل علي الذى سترة فى الزلل ومن يك ن يغت بالأفداح فما لة في الدين من فلاح 44 من عيبها الحزض وثم الحسد كلاهما من ربنا مبعد أضلنما ضغف قوع الإيمان «البغذ عن مناهج الإخسان دواؤه العل ن بأة الوصا فؤية ف فنتهاة نة صا هغ أز ة لا تجل الأرزاقا ولئس ياضي فغلة الخلاقا وجاء في الحديث كتت رزقنا واجل وعمل فى خلقنا 2 ذا التقاهة هع السعادة فما يفيد ال تقض والزيادة : 4 دواء ال سد ال سوم ب4 -ة الدعاء للمظل م والعل نأز 54 ذوالتعة اذ ة ضذه به خلول التقمة وكونه يريد خكمه علي قسمة مو لاة الكريم ذي الك ل وأنة م ص فة التهود هع ارتفاع رتبة المسود هذا مع اب تلائه بالكمد وغيره من تبعات الحسد فلا وضول منة للمسود إلا اجتماغ الغت والذزوب 1 من عتبها الإصراز وهى مقفرة هع رجاء رخمة ومغفرة مذاغ د و: ظاهة وجها لئس لة في الصالحات أضل 4 د ذق رنى من طريقة اقثف وكان خاة ا فاس دأه اخلة !
دواة ن العلني بأن الغفران والعفو «التخمة لأهل الإخسان فى آل عفران ولتزصدوا شوط لدع المستغفرين ذك)و وشورة الاعراف فيها التخمة سايقة الإخسان ت ذها حكمة قةال أيو حذ ص وبالإضرار يهاون العنذ بقذر البار هن عيبها أن لا تجيب طوعا لطاعة ولاثلة ى سنعا وذاك من د وي لديها كامنة حتيغ دث ذات اغترار آمنة دواؤه بالج وع والأت فار والجهد في الليل وفى التهار حة تصير الغه ا بزه وذاك للعا وع خفيفانته ى قذ قال ط نفوزهو اليسطاع أهون ما لقيت في أتام للنفس ها لم تجب للطاعة طؤعا بتولك الماء والمجاع ذ =ولا من الة مان باشتيفاء فهذه أ- و ال ذي الة لاء دعواك والاش اف للماتب فغتبرا ما أ اك هة مناق 4 من عنبها الجمع معا والمنغ وذاك ضة ما لدئه نقع وأضلة البخل وخوف الفقر وخب دنيا مابها من خير دواأن اشتشعار، قد الأجا وأن مال ة لغي ره انتقل فينفغ الغير ولا . تفغة إذ3 ان ف حياته يد :45 م حا 4 فحاس 5 نه فطال بة ه لذيه دال الدنول ك ا داقدد،ا هاا ا والعه : لتة :- قنا ولك ما لبستة إن أيليتة أو الذى أكلت ان أفنن تة نةالذى ص ذئتةأو ضيتة وعند رننا ضداوجدة 4 ؤاخة ، لنفسك عل نصير 5 ولا تك ن هقن يمسى ه صيره هن عيبها ال شحبية للنخالغين وأغل الأغراض من الموالفين وذاك من بقية التزوع لفغله ن وطلب الزجوع دواؤض حة أهل الطاء : «التابع: الحة «الجماء : فك ا هن يضح غي جنسه فجاهل ي الله قدر نسه ضل للمةء خلوش وده ولا تك جلس سوء عثده وفشتة الةةم ذذاك منفن وفكثر السواد عد فيةم هذا الذى ذك 4ن في الحديث ع: سيد الخلق فت ذ حديث وقيل إن ضخبة الاشرار تقضى بسوء الظن فى الأخيار وة يل هيماية د اله 4اد عة وته عارضة القساة بمةت كل عابد أواه فاشتوجب المقت بعذل الله وعسكر أبو تاب التخشبي قال كلاما حسنا في المذهب القلب مفما ألف الإغراضا عن ربه يواقغ الأعراضا أعراض أهل الجد والعناية والصذق والإخلاص والولاية (5 وذاك با القلك في الؤجود بوغد رب الواحد الودود إذ هن أذى ولية قذ حاربة ومن يط ق ذالك أن يقاربة هن عيبها اشترسالة في الغقلة وتزكه العمل حال المفلة وذاك من نقصان ها لديه من اليقين والذى إليه دواؤه فى ذلك النراقية والجد والتسمير والمطالية ونة فاسبالهيه وذاد را رهم خاول وشسه وسامعا أث بار أهل الجد لتنوض الهتة عثد الة ضد لأن = 5 القل بالتذكار يعين ذا الأعمال والأذك ار وم يت القلب ف لا ينفغة ذ و لافة ، و لا يخمد : من عيبها التجريذ من تكشب والتوك للعمل والتسيب لك ب يقال انة : وكلا مع أنة لشكم ذالك اضملا إد يطلب الرزق بالاشتشراف ويشخط لآت بالاز صراف « ذاك من جفل ومن تذبير وعدم التفويض في الافور إذ ة ذ أتو» في ذاك نش أغربا أطأيب أكل الموء متا اكتسا مغ أن هذا ليس فيه عجب ولا رياء يقتضيه الكسب وهن يك ن من حاله التجريد وهو به للخنري ستفيد هع انقط اع نفسه عن غيره فك : ه فيه دوام الأدر كحال أفل الضفة الكراء - السادة الأثقة الأغلام 1 من عثبها القيان بالدعاوى وترك ما به ا من المهاوي هع الفرار من غلوم الظاه وفقد ما تخظى به السرائر و ذاك م جفا الغتي بالدين وفة ده التدة يق باليقين دواة، العل ثبأن الذغة، تفضى إلى فصيبة وبلوى وأن و الخل ق بالظواهر أه رناحة ا وبالسرائر فلنس 5 ذا نافعايلاذا ولايةوغ ذادون ه ذ والعلم قال النضطفي فريضة وهو لدنه خضرة عريضة فل تطلب العلم بطول الدهر علم الحلال وإتباع الأمر فان تقه ذالة ، نت مستقيم ويفتح الله بفضله العظييم 4 العلن بعز مال ة نهاية ولاإلى آخ ر هغاة إذ جاء فؤق كل ذى علم عليم ومنتهى العلم إلى الله العظيم و هن عيبها استعظامة عطاة ومنة غلي ال ذع أضطط اء وذاك من زؤي ته لملكه وبخله الذى قضى بولكه دواؤه زؤن 4 من الله فى كا ما نغطى بلا تناه وانما هو أم سين حافظ ف ماله ال ذي لا ثلاحطا يوصل الأمر على ما أهرا - سما قسم أو ما قدرا والفخز لا يضلح بالتوصيل ولا بقسم واجب المح ضول إذك ل ما يغلك 4 من فضله : ع ل ة اذد : اغة يغذله ومن يكن لن يملك الأفورا كيف يرى بيذلها شزورا من عيبها إظهازة للفقر مع كفاية ورزق يجري وذال هة طمه وستة «فة ده يقنة ه ع دعتة دواؤه إظة ازة الكفاي ة هع قاة «صنره بالغاي : فابن نجيد قال في الة صوف قولا صحيحا ظاهر الة صدف كان الذى يذخل فى الطريقة نبنى على الحق مع الحققة فيفتقر بغد الغنى ويستت بفقره في الحال كى لا يشتهر واليوم صار الحال عكس الحال إذ يغظة ز الفق كثيز المال «5 ذه ف صيية عيمة (ذل 4 ق ية ذممة ة ذ خمع- مع التفاق والريا إيثازه الذنا وخب الأغنا ويل الذين بذاك يذه إذ الة زين عل فه يغل 2 هن عيبها رزؤيثة لفضله على قرين صاحب من أقله « ذاك م جهالة بالأصل وخ سة لاحةة فى الفضل دواة ن زؤر ثة لية سه بذنيه وعن به ولنسه ثت شفود الغضل للإخوان بموجبات ظاهر الإيمان ولاي صت ذاك ذون نظره لجفلة الخلق بما في خبرة من أنة م أذ ضل منة أندا مة كان مننن صالحا ومة ع دا فمن رأى لنذسه و ضيلة ففو الذى في نفسه رذيل 4 وه : ع القضل لكا الناس 4 زاك خيز ما به مة باس ونحة هذا قؤلة السجزي الع الن المقد الزكي م الع لنة سك القضة فأ ك فضا واغكس التذيلة 1 من عتبها اشتخلابة للغرح باللفو واللعب ثتم المرح وذاك هن جفل بحال الوقت وتزك خوف موجبات المقت دواؤه العلم بأن الله لا يحب من بفرح قد شغلا وهن صفات الدضطفى النتتار دواغ زنه هع الأفكار وفى الحديث قذ أتي عن رينا بأز 4 نح قلا قذ =زنا ق ال انن ديتار اللبب مالك كلم ة نافة ة اله ساللق إن لثم يكن في القلب خزن خربا مثل خراب البئت مفما خربا هن عنبها زؤيته ل صيره هع أنة من فوجبات شكره وذاك مة غلط هذي نه سه وع ذم ا تذاره هن لنسه دواو زوي ثه لل حمة فى كا حال نعمة ونقر 4 إذ لطفة فلازة للة در كما أتى عن رينا فى الخبر وأة 4 لا ية ضى للء دة ضا إلا وفيه خنرة كما هضى ة ال أنوغ فمان كل الخلق مع الإله فى مقام الصذق أغنى به الصذق بحال الشكر وهن يظنوه مقام الصبر من عيبها الترخيض والتأويل وتزك ما يفدى لة الدليل وذاك من فجاو اة الحق وعدم الحة بحال الصدق دواؤه من ذا بالانت باه وتاك كا موجب اشتباه له ا أة ى فيه من التخذير وأخذه بأوثق الافور إذ ذاك من شفوته ولعبة ونةصه فى حاله ومذهية من عيبها إغضاؤة عن نفسه فى عثة أوزاة لأز سه ب احة في تزكه لعتبها و ذلة عند شغور عيبها وذاك أضلة الرض عن نفسه فى يومه وغده وأم سه دواء4 : ذازة ال : لام . تؤية لجفلة العثرات 4ال أنو5 فمان للمريدي بلتة : زدهم هدي اغ ضاه هن ع: عهرات تقع وتزكهن دواء ذاك افضق لان ة تدتادة ال تقوض فيح ضل ال ضئ به والنبؤس 4 من عيبها اغتزازه بالخارق وبمنامه النصيب الصادق وذا غزوز هالة حقيقة اضمال ة مة أذ العا ريقة فمن يك ن يع تمد الكرامة فعة قري تعزة التدامة وهة نكة يعتد اله نامات فئه الذع تفهتة الدقاماث دواؤ، ف ذاك الإغراض وتوك ما تدغو إليه الأغراض وخوفة مة 3 ونه اشتدراجا ن سنة «حوده اغو جاحا ةال الحند العالت الزكه ألا ذ ما يخادغ الولي به الكرامة أو المد ونه إذ ة ذ يرى بكلها شةونة 2 من عيبها إيثاره للأغنيا وح يننم ذون الثقات الأوليا و ذاك من خت الذى عندهن وهو بالاطماع قذنتهم يحظ ي بذل وبكل منقصة ولم تزل عيشنةننة صة دواؤه خلوش ة للفةا وتكة لذكر شان الأها وعلمة بأن حب الأغنيا من طمع فى نفسه قذ خفي وحب دنيا ما لها من حاصا إذ أن مخبو الحبيب فاصل ولت يزد ذا الحوص في المقدور فالميل للخلق من الغزور «النضطنا النت تاز قذتعة ٠ لية سه خلود 4للفة وقال أيضا به م أموت وفى جلوس غيرهن غوتنت مت ياهن المتاة ذا الممات لأتنم ة وغ لةم ، ثباث ومن ذعاة أحيني مسكينا فكان فضلا واضحا فبينا أؤصى علي المزتضى بحبهم وكن أتى فى شأنهن وقزبهة 1 و4 د 4 ضدت ما 50 ذث أة لا فه ذ بالمة زنا ف صلا «الحقذ للوعلي ه اأنعم ا ز » لة الثقو غلع هاتق!
هن رجز الغهم من عيوب ومرة بتان اللازم المطل و أثتنثة حم يعة يطة وذاك : اريخ ملا وطار ة وان ذاك بدار الهجرة في روضة المختار قدب الخجرة تجاه رأس الهاشمى الأطهر من = سنة لكل عاقل يبهر 5ا عه أذ ضا صلاة وأجل ت ية من ربه عز وجل عام ثمان وثمانين نجر بغد ثمانى ماء ة هذا التجز فى يوم الاثنين لد الظفيرة زضف حمادى وهى الأخيرة فالحد ذ لله علي ه ا نسرا هة نظمه فهذا فة(ا ثت صلاتة عل خن الور نحقد واله عد الذا وص خيه والتابع ين أندا «الحتمذ لله على طول المدي وف وق ستة فى المغي : عدن 4 فة التي : والله أزج و أن يكون نافعا لكل خير فى الؤجود جامعا و فتغفرا من كل ذنب وزلل وراغبا من رينا سثر العمل فإنة ذو الجود والإكرام والفضل والإخسان والإنعام
अज्ञात पृष्ठ