وكانت آخر مراحل خجله أن يضحك، وكأنه لا يطمئن إلى الغلافين السابقين، فيلف كلامه بغلاف ضاحك ثالث.
وحين وضعت السماعة كنت لا أزال غير مصدق، أن أحمد طلبني فقط من أجل أن يخبرني بهذا «الشيء الهايل»، وكانت السماعة لا تزال تضحك؛ ضحكة دسمة موفورة الصحة.
अज्ञात पृष्ठ