أَبِيه كالمنفي بِاللّعانِ وَولد الزِّنَى فَكيف يدعى بِأَبِيهِ وَالْجَوَاب أما الحَدِيث فضعيف بِاتِّفَاق أهل الْعلم بِالْحَدِيثِ واما من انْقَطع نسبه من جِهَة أَبِيه فَإِنَّهُ يدعى بِمَا يدعى بِهِ فِي الدُّنْيَا فَالْعَبْد يدعى فِي الْآخِرَة بِمَا يدعى بِهِ فِي الدُّنْيَا من أَب أَو أم وَالله أعلم
1 / 149
الباب الأول في استحباب طلب الولد
الباب الثاني في كراهة تسخط البنات
الباب الثالث في استحباب بشارة من ولد له ولد وتهنئته
الباب الرابع في استحباب التأذين في أذنه اليمنى والإقامة في أذنه اليسرى
الباب الخامس في استحباب تحنيكه
الباب السابع في حلق رأسه والتصدق بوزن شعره
الباب العاشر في ثقب أذن الصبي والبنت
الباب الحادي عشر في حكم بول الغلام والجارية قبل أن يأكلا الطعام
الباب الثاني عشر في حكم ريقه ولعابه
الباب الثالث عشر في جواز حمل الأطفال في الصلاة وإن لم يعلم حال ثيابهم
الباب الرابع عشر في استحباب تقبيل الأطفال
الباب الخامس عشر في وجوب تأديب الأولاد وتعليمهم والعدل بينهم
الباب السادس عشر في فصول نافعة في تربية الأطفال تحمد عواقبها عند الكبر
الباب السابع عشر في أطوار ابن آدم من وقت كونه نطفة إلى استقراره في الجنة أو النار