فه الحروس ومدعة النفوس فترعة(12) يخلهرها النظر ويبديها، وربما تعرضنا لتصحيح ماح العلماء بصحته من تلك الأحاديث، وتسقيع(12) ما ححموا يتسقيمه احسب العلم والإحاطة.
اوإذا ذكرنا في باب من الأبواب حديثين فأكثر حكمنا بصحة أحدهما أو ضعفه، قليس بسكوتذا عن الباقي حكما بأنه على خلاف اذلك، بل إنما ننيه على ما أمكن ونذكر من ذلك ما تيسر، وذلك بحسب النشاط والتفرغ للنظر، وليس كتابتا هذا في الحقيقة كتاب سم وإنما هو كتاب علم ونظر، ومن الله سبحانه نستمد الإعانه، وإياه انسأل الهداية، وهو حسينا ونعم الوكيل.
(12) "م" مقترحة 13) "" وبتسرقيم
अज्ञात पृष्ठ