اكر أوصاف التساء على الاجمال 26023 وقال أعرابي: قدمت البصرة فرأيت بها أعينا دعجا وحواجب زجا، يسحبن التياب، ويسلبن الألياب 603) وذكر بعضهم امرأة فقال: اكاد الغزال يكونها لولا ما تم مذها ونقص منه.
3604 وقال آخر. خلوت بها والقمر يرينيها، فلما غاب أرتنيه 21053 وذكر آخر امرأة فقال اطلع الشمس من وجهها، وملقط الدر من قيها، ومذبت الورد من دها، ومنبع السستر من طرفها، ومبادىء الليل من شعرها، ومغرس الفحسن من قمدها، ومهيل الرمل من ردفها، أعلاها كالغصن ميال أسفلها كالدعص منهال 3606 وسئل أعرابي عن امرأة فقال. هي أرق من الهوى أطيب من الماء، وأحبن من النعماء، وأبعد من السماع 2607 وقيل لاعرابية اتحسنين صقة النساء؟ قالت : نعم. قيل لها صقي لنا امرأ كاملة، فقالت اذا بسحترت عيناها، وسهل خداها، ونهد ندياها، ولحلفت كفساها اأنعم بساعد اها، وعلم وركاها، والتفت فخذاها، وجدل ساقاها، فتلك هاء النفس ومناها(29).
6083) وروي عن بعض الأكاسرة أنه قال 46023 زهر الآداب، ص 724 2603 جلية المحاضرة، ح1، ص 127 - 128، و ربيع الأبرار، ح 3، ص 126 21043 ربيع الابرار ، ح2، ص 125، و الفاضل للوشماء، ص 196.
[607) (39) ص ورحاه 2108 بهحة المجالس، ح 2، ص 12 - 14(باحتلاف بسيط في الالهاط] ، الاحترار ص مكائد 265 الدسوان، ص 213
अज्ञात पृष्ठ