213

तुहफत कारुस

शैलियों

اامم في الملاحة والجمال اشهورة إليه، فلما أحضرت(4) بين بديه قالت: ألست القائل: اصن قوم تذيبنا الأعين القجلى على أنفا نذين الحديد ونرانا لدي الكريهة أحرارا وفي البسر للحسسان عييد اقال: نعم. فألقت البرقع عن وجهها وقالت. أحسنا ترى أم قبحا قال: بل حسنا.

قالت: فإن كنت عبدأ للحسان فاسمع وأطع، وارتحل عذا.

قال: فنادى من حيته بالرحيل.. فقال له قواده. إن البلد في أيدينال اوقد أشرفذا على فتحه؟ فقال: لا سبيل إلى الإقامة عليه ساعة واحدة ل وخطي المرآة بعد ذلك فتزوجها(4).

5613) الحكم بن عبد الله قال: اأيت شريحا على باب المسجد الحرام واقفأ فقلت له: ما وقوفكك اها هنا يا أبا أمية؟

فقال: أقف هنا لعلي أنظر إلى وجه حسن.

[562] وقال الشاعر: اي امرق مولع بالخسن أتبغه لا حظلي فيه إلا لذة النظ 2563 صاحب (الكمائم) قال: ان محمد بن عبدالله(1) بن عمرو بن عنمأن يسعى الديياج الماله، وقالت له امرأة يومأ: أنت تفخر بالجمال وإنما ذلك فخر 247 الساء، وفخر الرجال بالاجمال. فقال لها 8) بو حصرت 9) الكلعة الأحيرة غير موحودة في ص 5613) عيون الاخبار، ح 4، ص 22 2562 لعمر بن أبي ربيعة الاغاني، ج 1، ص 149، والديوان، ص 493 (رقم 382) [563) 10) س عبيد الله، تحريف

अज्ञात पृष्ठ