322

तिब्यान फ़ी तफ़सीर ग़रीब

التبيان تفسير غريب القرآن

संपादक

د ضاحي عبد الباقي محمد

प्रकाशक

دار الغرب الإسلامي

संस्करण

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٣ هـ

प्रकाशक स्थान

بيروت

٥- أَلْفافًا [١٦] [٧١/ ب]: ملتفّة من الشّجر، واحدها لفّ ولفيف. ويجوز.
أن يكون الواحد لفّاء، وجمعها لفّ وجمع الجمع ألفاف.
٦- مِيقاتًا [١٧]: مفعالا، من الوقت.
٧- أَحْقابًا [٢٣]: جمع حقب. والحقب ثمانون سنة. وقوله لابِثِينَ فِيها أَحْقابًا أي كلّما مضى حقب تبعه حقب آخر أبدا.
٨- بَرْدًا [٢٤]: أي نوما بلغة هذيل «١»، ويقال في مثل: «منع البرد البرد» «٢» أي أصابني من البرد ما منعني من النّوم.
٩- جَزاءً وِفاقًا [٢٦]: [موافقا] «٣» لسوء أعمالهم.
١٠- كِذَّابًا [٢٨]: أي كذبا.
١١- إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفازًا [٣١]: أي ظفرا بما يريدون. يقال: فاز بالأمر إذا ظفر به.
١٢- كَواعِبَ [٣٣]: أي نساء قد كعب ثديّهنّ.
١٣- دِهاقًا [٣٤]: مترعة، أي ملأى [زه] بلغة هذيل «٤» .
١٤- عَطاءً حِسابًا [٣٦]: أي كافيا، يقال: أعطاني ما أحسبني، أي ما كفاني. ويقال أصل هذا أن تعطيه حتى يقول: حسبي.
١٥- يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا [٣٨] قال المفسرون: الرّوح: ملك عظيم من ملائكة الله- ﷿ يقوم وحده فيكون صفّا وتقوم الملائكة صفّا.

(١) غريب ابن عباس ٧٥، والإتقان ٢/ ٩٤.
(٢) الأساس (برد) .
(٣) زيادة من النزهة ٢٠٩.
(٤) غريب ابن عباس ٧٥.

1 / 333