261

तिब्यान फ़ी तफ़सीर ग़रीब

التبيان تفسير غريب القرآن

संपादक

د ضاحي عبد الباقي محمد

प्रकाशक

دار الغرب الإسلامي

संस्करण

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٣ هـ

प्रकाशक स्थान

بيروت

٣٦- سورة يس
١-[يس] [١]: قيل: معناه يا إنسان بلغة طيّئ. وقيل: يا رجل، وقيل:
يا محمّد، وقيل: مجازها مجاز سائر الحروف الهجائية في أوائل السّور «١» .
٢- الْأَذْقانِ [٨]: جمع الذّقن، وهو مجمع اللّحيين.
٣-[٥٩/ أ] مُقْمَحُونَ [٨]: رافعون رؤوسهم مع غضّ أبصارهم [زه] قال الكرماني: معناه: لا يستطيعون الشّرب. ويقال: المقمح: الذي يقرّب ذقنه إلى صدره ثم يرفع رأسه.
٤- فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ [٩]: جعلنا على أبصارهم غشاوة أي غطاء.
٥- فِي إِمامٍ [١٢]: كتاب، قيل: هو اللوح المحفوظ.
٦- فَعَزَّزْنا [١٤] عزّزنا وعززنا «٢» بمعنى واحد، أي قوّينا وشددنا.
٧- خامِدُونَ [٢٩]: ميّتون.
٨- الْأَزْواجَ [٣٦]: الأصناف.
٩- نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ [٣٧]: أي نخرجه منه إخراجا لا يبقى معه شيء من ضوء النّهار.
١٠- مُظْلِمُونَ [٣٧]: داخلون في الظّلام.
١١- كَالْعُرْجُونِ [٣٩]: أي عود الكباسة.
١٢- فَلا صَرِيخَ لَهُمْ [٤٣]: أي مغيث.

(١) تفسير هذه الكلمة القرآنية منقول كله من النزهة ما عد «بلغة طيئ» .
(٢) قرأ فعزرنا بتخفيف الزاي الأولى أبو بكر والمفضل عن عاصم. وقرأ الباقون من السبعة ومنهم حفص عن عاصم بالتشديد (السبعة ٥٣٩) .

1 / 272