246

तिब्यान फ़ी तफ़सीर ग़रीब

التبيان تفسير غريب القرآن

अन्वेषक

د ضاحي عبد الباقي محمد

प्रकाशक

دار الغرب الإسلامي

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٣ هـ

प्रकाशक स्थान

بيروت

أعنته عليه «١» . ٢٧- مِنَ الْمَقْبُوحِينَ [٤٢]: أي المشوهين بسواد الوجوه وزرقة العيون، يقال: قبّح الله وجهه، وقبح بالتّخفيف والتّشديد. ٢٨- ثاوِيًا [٤٥]: مقيما. ٢٩- وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ [٥١]: أي أتبعنا بعضهم بعضا فاتصل عنده، يعني القرآن. ٣٠- أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا [٥٧]: أي نسكنهم فيه، ونجعله مكانا لهم. ٣١- يُجْبى إِلَيْهِ [٥٧]: يجمع (زه) . ٣٢- بَطِرَتْ مَعِيشَتَها [٥٨]: أي في معيشتها. والبطر: سوء احتمال الغنى. ٣٣- حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ [٦٣]: وجبت عليهم الحجّة فوجب العذاب. ٣٤- فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنْباءُ [٦٦]: أي خفيت عليهم الحجج، وقيل: التبست. ٣٥- ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ [٦٨]: الاختيار. ٣٦- سَرْمَدًا [٧١]: أي دائما. ٣٧- فَبَغى عَلَيْهِمْ [٧٦]: أي ترفّع وجاوز المقدار. ٣٨- لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ [٧٦]: أي تنهض بها. وهو من المقلوب. معناه أنّ العصبة تنوء بمفاتحه، أي ينهضون بها، ويقال: ناء بحمله، إذا نهض بحمله متثاقلا. وقال الفرّاء «٢»: ليس هذا بمقلوب إنما معناه: ما إنّ مفاتحه لتنيء العصبة «٣»، أي تميلهم بثقلها، فلما انفتحت التاء دخلت الباء [كما] قالوا: هو يذهب بالبؤس،

(١) ورد بعده في النزهة ١٠٢ «قال أبو عمر: هذا خطأ، إنما يقال: قد أردأني فلان أي أعانني، ولا يقال: ردأته» . (٢) انظر معاني القرآن للفراء ٢/ ٢١٠. [.....] (٣) في الأصل: «بالعصبة»، والمثبت من معاني القرآن ٢/ ٢١٠، والنزهة ٥٨.

1 / 257