Akairia ، تدل على تفويت اللحظة المناسبة للقول أو الفعل، أو عدم اختيار «مقتضى الحال» والظرف بال
Akairos
أو عديم الذوق. ومما يذكر أن لكلمة الكايروس
Kairos
أو اللحظة المواتية تاريخا عريقا في الأدب والفلسفة منذ عهد الحكماء السبعة الإغريق إلى الفلاسفة المحدثين والمعاصرين من كيركجارد إلى هيدجروباسبرز وباول تليش (راجع إن شئت مقالا لكاتب هذه السطور عن اللحظة الخالدة ضمن كتابه شعر وفكر، هيئة الكتاب، القاهرة، 1995، ص189 وما بعدها). (1) هكذا في الترجمة الإنجليزية، أما الألمانية فتقول ما معناه أن عدم ملاءمة الوقت المناسب هي توافق زمني مؤلم للواقعين تحت تأثيره أو ضاربهم. (3) في الترجمة الإنجليزية أنه ينشد لها أغنية حب عندما تكون مصابة بنزلة برد. (8) في الترجمة الإنجليزية: بعد أن تكون قد انتهيت من بيع بيتك. (13) المفرط في حماسه (5) أي يفصل بين اثنين مشتبكين في شجار أو عراك حتى ولو كان لا يعرفهما. (6) أو يتطوع ليدل غيره على طريق مختصر، وإن لم تكن لديه أدنى فكرة عن الطريق الذي يسير فيه (عن تصرف المترجم الإنجليزي). (10) كان من عادة الإغريق عند وفاة امرأة أن يقتصروا على نقش اسمها مع اسم الأب والزوج، كما أن صفة المحترم أو الفاضل أو الطيب
Xrestos
لم تكن تنسب لكل من يدون اسمه على شاهد القبر. والمفارقة هنا تكمن في أن صاحبنا «المفرط في حماسه» ليس ملزما على الإطلاق بإقامة شاهد قبر لامرأة لم يتضح لنا من النص أنها تمت إليه بصلة قرابة. دع عنك أن يجشم نفسه عناء تدوين الأسماء على هذا الشاهد، ولكن المؤلف يحاول فيما يبدو أن يؤكد أن صاحبنا المغالي في عواطفه يظهر الشهامة في غير موضعها. (14) البليد
الكلمة الأصلية
Anaisthesias
و
अज्ञात पृष्ठ