The Useful Annotations on Makhlouf's Book Words of the Quran: Interpretation and Explanation
التعقبات المفيدة على كتاب كلمات القرآن تفسير وبيان لمخلوف
प्रकाशक
دار الصميعي للنشر والتوزيع
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤١٤ هـ
प्रकाशक स्थान
الرياض
शैलियों
(١) سورة آل عمران الآية (١٠٢).
1 / 3
(١) سورة النساء الآية (١). (٢) سورة الأحزاب الآية (٧٠، ٧١).
1 / 4
1 / 5
1 / 7
(١) انظر صحيح البخاري (٤/ ٣٨٧)، ومن أراد المزيد فليراجع كتاب «اجتمع الجيوش الإسلامية»، وكتاب «العلو».
1 / 8
(١) الأثر: أخرجه ابن عبد البر في التمهيد (٧/ ١٣٨) من طريق عبد الله بن نافع عن مالك بن أنس، والصابوني في عقيدة السلف أصحاب الحديث ص (١٧، ١٨)، وأبو نعيم في الحلية (٦/ ٣٢٥، ٣٢٦)؛ جميعهم من طريق جعفر بن عبد الله عن مالك. وأخرجه الصابوني في عقيدة السلف ص (١٧) من طريق جعفر بن ميمون عن مالك، والبيهقي في الأسماء والصفات ص (٤٠٨) من طريق عبد الله بن وهب عن مالك. قال الحافظ في الفتح (١٣/ ٤٠٦، ٤٠٧): إسناده «جيد» وصححه الذهبي في العلو ص (١٠٣).
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
(١) انظر تفسير ابن جرير (٢١/ ٨٠ - ٨٢) وتفسير البغوي (٦/ ٢٩٢) وتفسير السعدي (٦/ ١٦٦).
1 / 13
1 / 14
(١) انظر تفسير ابن كثير (٥/ ٥٧٢ - ٥٧٣).
1 / 15
1 / 16
(١) أخرجه البخاري كتاب التوحيد باب قول الله تعالى: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ (١٣/ ٤٣١ حديث رقم ٧٤٣٩، وأخرجه أيضا مسلم حديث ١٨٣ من طريق عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري).
1 / 17
(١) لفظه عند البخاري أن أبا سعيد الخدري قال: (قلنا يا رسول الله: هل نرى ربنا يوم القيامة؟ قال: «هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحوًا؟»، قلنا: لا قال: «فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما»، ثم قال: «ينادي مناد: ليذهب كل قوم إلى ما كانوا يعبدون، فيذهب أصحاب الصليب مع صليبهم وأصحاب الأوثان مع أوثانهم وأصحاب كل آلهة مع آلهتهم حتى يبقى من كان يعبد الله من بر أو فاجر وغيره من أهل الكتاب، ثم يؤتى بجهنم تعرض كأنها سراب فيقال لليهود: ما كنتم تعبدون؟ قالوا: كنا نعبد عزيرًا ابن الله، فيقال: كذبتم؛ لم يكن لله صاحبة ولا ولد فما تريدون؟ قالوا: نريد أن تسقينا، فيقال: اشربوا، فيتساقطون في جهنم، ثم يقال للنصارى: ما كنتم تعبدون؟ فيقولون: كنا نعبد المسيح ابن الله، فيقال: كذبتم؛ لم يكن لله صاحبة ولا ولد، فما تريدون؟ فيقولون: نريد أن تسقينا، فيقال: اشربوا، فيتساقطون حتى يبقى من كان يعبد الله من بر أو فاجر، فيقال لهم: ما يحبسكم وقد ذهب الناس؟ فيقولون: فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم، وإنا سمعنا مناديًا ينادي ليحلق كل قوم بما كانوا يعبدون، وإنما ننتظر ربنا، قال: فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة، فيقول: أنا ربكم، فيقولون: أنت ربنا، فلا يكلمه إلا الأنبياء، فيقول: هل بينكم وبينه آية تعرفونه؟ فيقولون: الساق، فيكشف عن ساقه، فيسجد له كل مؤمن، ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة، فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقًا واحدًا ...) الحديث.
1 / 18
1 / 19
(١) انظر تفسير ابن جرير (٢٩ - ٣٨ - ٤٢)، وتفسير ابن كثير (٧/ ٩٠ - ٩١).
1 / 20
1 / 21
1 / 23
1 / 24