The Remembrance, Supplication, and Healing Through Ruqyah from the Qur'an and Sunnah - Edited by Yasser Fathy
الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي
प्रकाशक
بدون (توزيع الجريسي)
संस्करण संख्या
الثالثة
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
शैलियों
٧٨ - ٢ - وعن عائشة ﵂؛ قَالَت: كَانَ النبي ﷺ إِذَا افتتح الصلاة قَالَ: «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ، وَتَعَالَى جَدُّكَ (^١)، وَلَا إِلَهَ غيرُكَ» (^٢) .
=ومسلم في ٥ - ك المساجد، ٢٧ - ب ما يقال بين تكبيرة الإحرام والقراءة، (٥٩٨ - ١/ ٤١٩) واللفظ له. وأبو داود في ك الصلاة، ١٢٤ - ب السكتة عند الافتتاح، (٧٨١) والنسائي في ١ - ك الطهارة، ٤٨ - ب الوضوء بالثلج، (٦٠ - ١/ ٥٠ - ٥١) وفي ٢ - ك المياه، ٥ - ب الوضوء بماء الثلج والبرد، (٣٣٣ - ١/ ١٧٦) وفي ١١ - ك الافتتاح، ١٤ - ب سكوت الإمام بعد افتتاحه الصلاة، (٨٩٣ - ٢/ ١٢٨) و١٥ - ب الدعاء بين التكبيرة والقراءة، (٨٩٤ - ٢/ ١٢٩). والدارمي في الأذان، ٣٧ - ب في السكتتين، (١٢٤٤ - ١/ ٣١٣) وابن ماجه في ٥ - ك إقامة الصلاة، ١ - ب افتتاح الصلاة، (٨٠٥) وأبو عوانة (٢/ ٩٨) وابن خزيمة (١/ ٢٣٧/ ٤٦٥) و(٣/ ٣٥/ ١٥٧٩) و(٣/ ٦٣/ ١٦٣٠) وابن حبان (١٧٦٦ و١٧٦٧ و١٧٦٩) وابن الجارود في المنتقي (٣٢٠) والدار قطني في السنن (١/ ٣٣٦) والبيهقي (٢/ ١٩٥) والبغوي في شرح السنة (٣/ ٣٩ - ٤٠) وأحمد (٢/ ٢٣١ و٤٩٤) وابن أبي شيبه (١٠/ ٢١٤) والطبراني في الدعاء (٥١٢) وغيرهم.
(^١) تعالي جدك: قال في النهاية (١/ ٢٤٤): «أي علا جلالك وعظمتك». وقال ابن حجر: «أي / تعالي غناؤك عن أن ينقصه إنفاق، أو يحتاج إلي معين ونصير «تحفه الأحوذي (٢/ ٤٢)
(^٢) أخرجه الترمذي في أبواب الصلاة، ١٧٩ - ب ما يقول عند افتتاح الصلاة، (٢٤٣) وابن ماجه في ٥ - ك إقامة الصلاة، ١ - ب افتتاح الصلاة، (٨٠٦) وابن خزيمة (٤٧٠) والحاكم (١/ ٢٣٥)] ساقط من المستدرك، مثبت في التلخيص]. والدار قطني في السنن (١/ ٣٠١). والطحاوي في الشرح (١/ ١٩٨) والبيهقي (٢/ ٣٤) والعقيلي في الضعفاء الكبير (١/ ٢٨٩) وابن الأعرابي في المعجم (١٦٥٣) والطبراني في الدعاء (٥٠٢) وابن عدي في الكامل (٢/ ١٩٩) وأبو نعيم في تاريخ أصبهان (٢/ ٤٦).
- من طريق أبي معاوية عن حارثة بن أبي الرجال عن عمرة عن عائشة به.
- قال الترمذي: «لا نعرفه من حديث عائشة إلا من هذا الوجه، وحارثة قد تكلم فيه من قبل حفظه».
- وقال ابن خزيمة: «وحارثة بن محمد ﵀: ليس ممن يحتج أهل الحديث بحديثه».
- وقال العقيلي: «له غير حديث لا يتابع عليه «ثم قال في الحديث «فقد روي من غير هذا الوجه بأسانيد جياد». وقال البيهقي: «وهذا لم نكتبه إلا من حديث حارثة بن أبي الرجال، وهو ضعيف».
- قلت: هو منكر من حديث عمرة عن عائشة؛ تفرد به حارثة: وهو منكر الحديث قال ابن عدي: «عامة ما يرويه منكر «وقال العقيلي: «له عبر حديث لا يتابع عليه» [انظر: التهذيب (٢/ ١٣٦) =
1 / 151