The Pure Rhetoric in Meanings, Clarity, and Elocution

Hasan Ismail Abdel Razeq d. 1429 AH
159

The Pure Rhetoric in Meanings, Clarity, and Elocution

البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع

प्रकाशक

المكتبة الأزهرية للتراث القاهرة

संस्करण संख्या

سنة ٢٠٠٦ م

प्रकाशक स्थान

مصر

शैलियों

تمرينات على التقديم والتأخير ١ - ما الغرض الذي دعا إلى تقديم المسند في كل مما يأتي؟: أ- قولهم: (ثلاثة يذهبن الغم والحزن: الماء، والخضرة، والوجه الحسن). ب- قول الشاعر: ثلاثة ليس لها إياب ... الوقت والجمال الشباب جـ- قول الشاعر: وليس بمغن في المودة شافع ... إذا لم يكن بين الضلوع شفيع د- قول الشاعر: إذا نطق السفيه فلا تجبه ... فخير من إجابته السكوت ٢ - ما الغرض من تقديم المفعول على الفاعل في قول الشاعر: صهوة الجو اعتلوا تحسبهم ... جمع أملاك على الخيل تسامي ٣ - لماذا قدم الظرف على الفعل في قول الشاعر: أبعد المشيب المنقضي في الذوائب تحاول وصل الغانيات الكواعب ٤ - لماذا قدم المفعول الثاني على نائب الفاعل في قول الشاعر: أفي الحق أن يعطى ثلاثون شاعرًا ... ويحرم ما دون الرضا شاعر مثلى؟ ! ٥ - لماذا قدم المفعول على الفعل في قول الله تعالى: ﴿وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ (٣) وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ﴾ [المدثر: ٣، ٤]. ٦ - ما الغرض من تقديم بعض المعمولات على بعض في قول الشاعر: ألقت مقاليدها الدنيا إلى رجلٍ ... ما زال وقفًا عليه الجود والكرم

1 / 159