The Precious Treasure in Ibn Snayd's Questions to Ibn Uthaymeen
الكنز الثمين في سؤالات ابن سنيد لابن عثيمين
शैलियों
1 / 1
(١) كنت في القصيم عام ١٤١٨ هـ وركب معي الشيخ: لأوصله إلى البيت وقلت له: إني أحضر دروسك في فترات متقطعة وسمعت أغلب دروسك من خلال الأشرطة فهل لي أن أقول: شيخنا؟ فقال ﵀: نعم، قل: شيخنا، ولما وصلت إلى بيته فإذا بالشيخ خالد المصلح ينتظره وقلت له ما سألت الشيخ عنه فقال: وأنا سألت الشيخ عبد العزيز بن باز: وقلت له: إني سمعت لك شرح كتاب «التوحيد» من خلال الأشرطة فهل أقول: شيخنا؟ فقال الشيخ: المشيخة تحصل بأقل من هذا.
1 / 3
1 / 4
(١) انظر: «زاد المسير» لابن الجوزي (٨/ ٢٣٤).
1 / 5
(١) وكذا قال شيخنا عبد العزيز بن باز رحمة الله على الجميع.
1 / 6
(١) حديث صحيح: رواه أحمد وغيره من حديث ابن مسعود وعمر ﵄ وغيرهما. انظر: «المسند» بتحقيق الرسالة، [٥٥٢٤]. (٢) رواه البخاري ومسلم عن البراء بن عازب ﵁.
1 / 7
(١) متفق عليه من حديث جابر ﵁ ولفظه: «إن لكل نبي حواريا وحواري الزبير بن العوام». (٢) متفق عليه من حديث ابن عباس ﵄ ولفظه: (عرضت علي الأمم فرأيت النبي ومعه الرهيط والني ومعه الرجل والرجلان والنبي ليس معه أحد. . . .» الحديث، وله ألفاظ عند البخاري. (٣) متفق عليه من حديث أبي هريرة ولفظه: (إذا استيقظ أحدكم من منامه فتوضأ فليستنثر ثلاثًا، فإن الشيطان يبيت على خيشومه) ولفظ مسلم: «خياشيمه». (٤) رواه البخاري معلقا جازما به ووصله النسائي وغيره ولفظه عن أبي هريرة ﵁: وكلني رسول الله ﷺ بحفظ زكاة رمضان. . وفيه قول الشيطان لأبى هريرة: (دعني أعلمك كلمات ينفعك الله بيها، قلت: ما هن؟ قال: إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي: ﴿اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحي القيوم﴾ حتى تختم الآية فإنك لن يزال عليك من الله حافظ ولا يقربنك شيطان حتى تصبح. . .، وفيه قول النبي ﷺ: (أما إنه قد صدقك وهو كذوب). (٥) رواه مسلم عن جابر ﵁.
1 / 8
(١) رواه مسلم عن أبي هريرة ﵁. (٢) متفق عليه من حديث أبي هريرة ﵁ (٣) متفق عليه من حديث عبدا لله بن عمرو. (٤) رواه مسلم عن عمرو بن العاص ﵁. (٥) رواه البخاري معلقا جازما به، ووصله النسائي من حديث أبي سعيد الخدري ولفظه: «إذا أسلم العبد فحسن إسلامه يكفر الله عنه كل سيئة كان زلفها. .» الحديث. (٦) رواه البخاري ومسلم عن ابن مسعود ﵁ ولفظه: «قال رجل: يا رسول الله، أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية؟ قال: «من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية، ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر».
1 / 9
(١) رواه مسلم عن أبي هريرة وتتمه الحديث: «فأكثروا الدعاء». (٢) رواه مسلم ولفظه: «ما من ميت تصلي عليه أمة من المسلمين يبلغون مائة كلهم يشفعون له إلا شفعوا فيه». (٣) رواه مسلم ولفظه: «ما من رجل مسلم يموت فيقوم على جنازته أربعون رجلا لا يشركون بالله شيئا إلا شفعهم الله فيه»
1 / 10
(١) لا يصح في التسمية عند الوضوء حديث (٢) رواه البخاري ومسلم عن أبي الجهيم: أن الرسول ﷺ أقبل من نحو بئر جمل، فلقيه رجل فسلم عليه فلم يرد رسول الله ﷺ عليه حتى أقبل على الجدار فمسح وجهه ويديه ثم رد ﵇. (٣) رواه الخمسة إلا الترمذي عن المهاجرين قنفذ، وسنده صحيح.
1 / 11
1 / 12
1 / 13
(١) قالها في كتابه «لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية شرح الدرة المضية في عقيدة الفرقة المرضية» (١/ ٩): قال الصلاح الصفدي: حدثني من أثق به أن شيخ الإسلام ابن تيمية روَّح الله روحه كان يقول: <<ما أظن أن الله يغفل عن المأمون، ولابد أن يقابله على ما اعتمده مع هذه الأمة من إدخال هذه العلوم الفلسفية بين أهلها>> قلت: والصفدي توفي سنة ٧٦٤هـ، وشيخ الإسلام توفي سنة ٧٢٨هـ، والصفدي لم يسم شيخه الذي حدثه بذلك وتوثيقه لا يكفي، والله أعلم. (٢) انظر مقدمة: <<الفهرست لابن النديم>> لأحد أساتذة الجامعة المصرية.
1 / 14
(١) وكذا شيخنا الشيخ عبد العزيز بن باز ﵀ لم ير بها بأسًا، وقال: إنما يريدون بذلك التأكيد، وقد سألت الشيخين عن هذه المسألة في ٢٧/ ٥/١٤١٤هـ.
1 / 15
1 / 16
(١) قلت: حذفت العبارة بالكلية في طباعة ابن الجوزي.
1 / 17
1 / 18
1 / 19
(١) متفق عليه من حديث أبي هريرة ﵁. (٢) متفق عليه من حديث أبي هريرة ﵁. (٣) متفق عليه من حديث سعيد بن زيد ﵁.
1 / 20
1 / 21