The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
अन्वेषक
محمود إبراهيم زايد
प्रकाशक
دار الوعي
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٣٩٦ هـ
प्रकाशक स्थान
حلب
शैलियों
بَهْدَلَة روى عَنْهُ وَكِيع وَمُسلم بْن إِبْرَاهِيم كَانَ من الصَّالِحين الَّذِينَ غلب عَلَيْهِم الْوَهم حَتَّى فحش خَطؤُهُ وَخرج عَن حد الِاحْتِجَاج بِهِ سَمِعت الْحَنْبَلِيّ يَقُول سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ زُهَيْرٍ عَنْ يَحْيَى بْن معِين قَالَ الْحَارِث بْن نَبهَان لَيْسَ بِشَيْء
• الْحَارِث بْن عُمَيْر من أهل الْبَصْرَة كنيته أَبُو عُمَيْر يَرْوِي عَن حميد الطَّوِيل والبصريين روى عَنْهُ أَحْمَد بْن أَبِي شُعَيْب الْحَرَّانِي وَالنَّاس كَانَ مِمَّن يَرْوِي عَن الْأَثْبَات الْأَشْيَاء الموضوعات رَوَى عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ سُئِلَ النَّبِي ﷺ عَنْ أَجْرِ الرِّبَاطِ قَالَ مَنْ رابط لَيْلَة حراسا مِنْ وَرَاءِ الْمُسْلِمِينَ كَانَ لَهُ أَجْرُ مَنْ خَلْفَهُ مِمَّنْ صَلَّى وَصَامَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بن خَالِد بَحر جرايا ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زُنْبُورٍ الْمَكِّيُّ ثَنَا الْحَارِث عُمَيْرٍ عَنْ حُمَيْدٍ وَقَدْ رَوَى الْحَارِثُ بْنُ عُمَيْرٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَلِيٍّ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ وَشَهِدَ اللَّهُ وَفَاتِحَةُ الْكِتَابِ مُعَلَّقَاتٌ بِالْعَرْشِ مَا بَيْنَهُمْ وَبَين الله عزو وَجَلَّ حِجَابٌ يَقُلْنَ يَا رَبِّ تُهْبِطُنَا إِلَى أَرْضِكَ وَإِلَى مَنْ يَعْصِيكَ قَالَ اللَّهُ ﷿ بِي حَلَفْتُ لَا يَقْرَأْكُنَّ أَحَدٌ مِنْ عِبَادِي دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ إِلا جَعَلْتُ الْجَنَّةَ ثَوَابَهُ عَلَى مَا كَانَ فِيهِ وَإِلا أَسْكَنْتُهُ حَظِيرَةَ الْقُدْسِ وَإِلا نَظَرْتُ إِلَيْهِ بِعَيْنٍ مَكْنُونَةٍ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعِينَ مَرَّةٍ وَذَكَرَ حَدِيثًا طَوِيلا مَوْضُوعًا لَا أَصْلَ لَهُ وَرَوَى عَنْ أَيُّوب عَن عِكْرِمَة عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ الْعَبَّاسُ لأَعلمن مَا بَقِيَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فِينَا فَأَتَاهُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَوِ اتمذنا لَكَ مَكَانًا تُكَلِّمُ النَّاسَ مِنْهُ قَالَ بَلْ أَصْبِرُ عَلَيْهِم يُنَازِعُونِي رِدَائِي وَيَطَئُونَ عَقِبِي وَيُصِيبُنِي غُبَارُهُمْ حَتَّى يَكُونَ اللَّهُ ﷿ هُوَ الَّذِي يريحني مِنْهُم
1 / 223