The Desire for Reading and Seeking Knowledge
المشوق إلى القراءة وطلب العلم
प्रकाशक
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
संस्करण संख्या
الثانية؛ ١٤٢٢ هـ
शैलियों
अज्ञात पृष्ठ
1 / 2
(١) في كتابه: «دُرر العقود الفريدة»: (١/ ٥٠) .
1 / 4
(١) «روضة المحبين»: (ص/ ٦٩) . وانظر فصلًا في «لذة العلم» في «أبجد العلوم»: (١/١٠٠) للقنوجي. و«مداواة النفوس» لابن حزم.
1 / 5
(١) المصدر نفسه: (ص/ ٢٠١) . (٢) انظر فصلًا طويلًا حفيلًا في (العلم وفضله وشرفه، وبيان عموم الحاجة إليه، وتوقُّف كمال العبد ونجاته في معاشِه ومعادِه عليه) للإمام ابن قيم الجوزية في كتابه «مفتاح دار السعادة»: (١/ ٢١٩- ٥٥٥، ٢/ ٣- ٣٩٨) . أقول: وفي بيان العلم وفضله مصنفات مفردة منها: «فضل العلم والعلماء» لحميد بن زياد (٣١٠)، «فرض طلب العلم» للآجري (٣٦٠)، «جامع بيان العلم وفضله» لابن عبد البر (٤٦٣)، «الحث على حفظ العلم» للعسكري، وابن عساكر، وابن الجوزي، و«جواهر العقدين في فضل الشرفين» للسمهودي (٩٠٩)، و«التنبيه والإعلام بفضل العلم والأعلام، للعميري (١١٧٨)، و«تفضيل شرف العلم على شرف النسب» لمحمد سعيد صقر (١١٩٤)،، و«إرشاد الطلاب إلى فضيلة العلم والعمل والآداب» لمحمد بن مانع (١٣٨٥) .
1 / 6
(١) لكن بعض الصالحين لم يستطع التخلُّصَ من ضغط الواقع في اعتبار هذه (الألقاب السحرية!!) كل شيءٍ، فمع يقينه أنها لا شيء إلا أنه -دائمًا- لا يستطيع أن =
1 / 7
= يكتب اسمه دون أن يسبقه بـ (اللقب)، وتالله لو وضع قبل اسمه ما شاء من ألقابٍ وشارات لَمَا أغناه ذلك شيئًا! ولكنه اللقب، فمتى سُلِبَ سُلِبَ معه كلُّ شيءٍ. وبعض هؤلاء يُعبِّر بطريقة أُخرى، فحالما يحصل على شهادة «اللقب» إلا ويسارع بوضعها في مكان بارزٍ في مكتبته محاطة بإطار جميل، ولسان حاله يقول: لله أبي! لقد بلغتُ مرتبة الراسخين!!. وكم من شهاداتٍ يَغُرُّ جمالُها وقيمَتُها النَّقْش الذي في إطارِها (١) انظر: «تقريب الألقاب العلمية»: (ص/ ٣٣) . (٢) لا يُفْهَم من هذا أن الحاسوب لا قيمة له ولا فائدة منه، بل له فوائد كثيرة تُقَدَّر بقدرها ولا تعدوا طَوْرَها، ولست هنا لتعديد محاسنه ولا لتبيين مزاياه!!.
1 / 8
(١) (أزهار الرياض»: (١/ ٢٢) . (٢) هي هائلة ضخمة بحقٍّ، وانظر فصلًا في بيان ذلك في «التراتيب الإدارية»: (٢/ ٤٥٢- ٤٦٢) للكتاني، و«الفكر السَّامي»: (٢/ ٤٨- ٥١) للحَجْوي، و«لمحات من تاريخ الكتب والمكتبات»: (ص/ ٣٩- ٤١) للحلوجي، و«الكتاب في الحضارة الإسلامية»: (ص/ ١٦٩- ٢٤٤) ليحيى الجبوري.
1 / 9
(١) انظر فصلًا في «حال ملوك المسلمين في صيانة كتب السلف» في «خزائن الكتب العربية»: (٣/ ٨٥٥- ٨٥٧) لدي طرَّازي و«فصلًا في استكثار المسلمين =
1 / 10
= من نسخ الكتب» فيه -أيضًا-: (٣/ ٨٩٨- ٨٩٩) . (١) وقبله الإمام ابن جرير الطبري في خبره المشهور في تدوين التفسير والتاريخ. وكذلك الإمام ابن عبد البر في «جامع بيان العلم»: (١/ ٢١)، قال وهو يتحدّث عن دروس العلم: «وإن كان لعَمْري قد دَرَس منه الكثير بعدم العناية، وقِلَّة الرِّعاية، والاشتغال بالدنيا، والكَلَب عليها» اهـ. ومثلهم الواحدي (٤٦٨) في مقدمة كتابه «الوجيز» . (٢) «صيد الخاطر»: (ص/ ٥٥٦- ٥٥٧) .
1 / 11
(١) والأربعة حنابلة -رحمهم الله تعالى-.
1 / 12
(١) أما كونه غير مُجْدٍ، فلأنَّ استيفاء ذلك يُضاعف حجم الكتاب، فنحتاج حينئذٍ إلى مُشوِّق يُشوّقنا إلى قراءة «المشوِّق» !!. وأما كونه غير مطلوب، فلأن محاولة ذلك ضرب من الخيال، وسوءٌ في التدبير، فهل يحيط أحدٌ بكتب التاريخ ومُتعلَّقاته!؟. (٢) هنا أشكر أخي الأستاذ خالدًا الزهراني، إذ زوَّدني ببعض القَصص والأخبار.
1 / 13
(١) انظر: «شواهد في الاعجاز القرآني»: (ص/ ٨٤) للأستاذ عودة أبو عودة. (٢) «مفتاح دار السعادة»: (١/ ٢٢٣- ٢٢٤) . (٣) (٣/ ١٧٥)، وانظر: «روح المعاني»: (١٦/ ٢٦٩) للآلوسي.
1 / 15
(١) انظر: «الكشّاف»: (٢/ ٤٤٨)، و«تفسير الخازن»: (٣/ ٢٨٢)، و«فتح الباري»: (١/ ١٧٠)، و«محاسن التأويل»: (١١/ ١٩٧) . فائدة: قال الزمخشري: «هذه الآية متضمِّنة للتواضع لله والشكر له، عندما علم من ترتيب التعلُّم، أي: علمتني يا ربِّ لطيفةٌ في باب التعلُّم وأدبًا جميلًا ما كان عندي، فزِدني علمًا إلى علم، فإن لك في كلِّ شيءٍ حكمة وعلمًا» اهـ. «الكشاف»: (٢/ ٤٤٨)، وعنه ما بعده من التفاسير. (٢) البخاري رقم (٧٤)، ومسلم رقم (٢٣٨٠) من حديث أُبي بن كعبٍ ﵁. (٣) بفتح أوله وكسر الثاني، أو بكسر أوله وإسكان الثاني، وجهان. (٤) «المفْهِم»: (٦/ ١٩٦)، وانظر «مفتاح دار السعادة»: (١/ ٤٨٧- ٤٨٨)، ففيه =
1 / 16
= كلام نفيس لولا طوله نقلته. (١) (١/ ٢٠٢، ٢٠٤)، وانظر «عمدة القاري»: (٢/٦٤)، و«إكمال المعلم»: (٧/ ٣٦٧) . (٢) في «أدب الدنيا والدين»: (ص/ ١٢٤)، ونَسَبَه في «البيان والتبيُّن»: (١/ ٢٥٨) إلى قتادة.
1 / 17
(١) أخرجه سعيد بن منصور، وعَبْد بن حُميد كما في «الدر المنثور»: (٤/ ٥٥٣) . (٢) أخرجه البخاري رقم (٥٠٠٢)، ومسلم رقم (٢٤٦٣) . (٣) «الفتح»: (١/ ٢٣٣) . (٤) (٢/ ١٢٨) .
1 / 18
(١) أخرجه أحمد: (٣/ ٤٩٥)، والبخاري في «الأدب المفرد»: (ص/ ٢٨٧)، وعلَّقه مجزومًا به في «الصحيح» (الفتح): (١/ ٢٠٨)، والحاكم: (٢/ ٤٢٧)، والخطيب في «الرحلة»: (ص/ ١٠٩- ١١٤) من طريق عبد الله ابن محمد بن عقيل عن جابرٍ به، وابن عقيلٍ مُتكلَّم فيه من قِبَل حفظه. وله طريق أخرى عن الحجَّاج بن دينار، عن محمد بن المنكدر، عن جابر به. أخرجه الطبراني في «مسند الشاميين»: (١/ ١٠٤)، وتمَّام في «الفوائد» رقم (٩٢٨) . قال الحافظ في «الفتح»: (١/ ٢٠٩): «إسناده صحيح» . وله طريق ثالثة عن أبي الجارود العبسي عن جابر. أخرجه الخطيب في «الرحلة»: (ص/ ١١٥)، وضعفه الحافظ في «الفتح» . (٢) «السنن»: (١/ ١٥١)، والخطيب في «الرحلة»: (ص/ ١٢٤- ١٢٥) كلاهما من طريق يزيد بن هارون عن الجُريري به.
1 / 19
(١) وانظر نماذج أخرى في كتاب الخطيب السالف، و«سنن الدارمي»: (١/ ١٤٩- ١٥١)، و«فتح الباري»: (١/ ٢٣١- ٢٣٢) . (٢) «تذكرة الحفاظ»: (١/ ٢٠٤) . (٣) المصدر نفسه: (١/ ٦٢) .
1 / 20
(١) «رسائل ابن حزم الأندلسي»: (٤/ ٧٢) رسالة مراتب العلوم. (٢) «تذكرة الحفاظ»: (٣/ ٩٩٣) . (٣) «الذيل على طبقات الحنابلة»: (١/ ١٩٤) .
1 / 21
(١) في «الوافي» انظر: «الجامع لسيرة شيخ الإسلام»: (ص/ ٣١٠) . (٢) (١/ ١١٧) .
1 / 22