298

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

संपादक

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

प्रकाशक

دار الكتب العلمية

संस्करण

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

प्रकाशक स्थान

بيروت - لبنان

शैलियों

٣٣٦٦ - ثُنِّيَ بِالمَفْعُولِ أَعْنِي المُطْلَقَا ... يَلِيهِ مَفْعُولٌ لَهُ وَأُلْحِقَا
٣٣٦٧ - بِالرَّابِعِ المَفْعُولُ فِيهِ تَبِعَهْ ... خَامِسُهَا فِي الوَضْعِ مَفْعُولٌ مَعَهْ
٣٣٦٨ - فَقَصْدُنَا المَفْعُولُ وَهْوَ المُطْلَقُ ... بِذَا سُمِي لِأَنَّهُ لَا يُلْحَقُ
٣٣٦٩ - بِصِلَةٍ وَكُلُّ فِعْلٍ صُرِّفَا ... إِلَيْهِ قَدْ عُدِّيَ ثُمَّ عُرِّفَا
٣٣٧٠ - بِالمَصْدَرِ الفَضْلَةِ حَيْثُ أَكَّدَا ... عَامِلَهُ أَوْ إِنْ أَبَانَ عَدَدَا
٣٣٧١ - أَوْ نَوْعَهُ وَلَيْسَ يُلْفَى حَالَا ... أَوْ خَبَرًا أَفْهَمَ ذَا إِذْ قَالَا ... /٦٥ أ/
٣٣٧٢ - المَصْدَرُ اسْمُ مَا سِوَى الزَّمَانِ مِنْ ... مَدْلُولَيِ الفِعْلِ عَنَى مَا يَقْتَرِنْ
٣٣٧٣ - مِنْ حَدَثٍ بِهِ فَقَطْ فَالفِعْلُ ... عَلَيْهِ مَعْ زَمَانِهِ يَدُلُّ
٣٣٧٤ - وَحَيْثُ كَانَ غَالِبًا قَدْ صَدَرَا ... أَوْ قَامَ بِالفَاعِلِ سُمِّي مَصْدَرَا
٣٣٧٥ - فَأَوَّلٌ مِثَالُهُ كَـ"الضَّرْبِ" مِنْ ... "ضَرَبَ" وَالثَّانِي كَأَمْنٍ مِنْ "أَمِنْ"
٣٣٧٥ - فَأَوَّلٌ مِثَالُهُ كَـ"الضَّرْبِ" مِنْ ... "ضَرَبَ" وَالثَّانِي كَأَمْنٍ مِنْ "أَمِنْ"
٣٣٧٦ - وَرُبَّمَا انْفَرَدَ عَنْ مَفْعُولِ ... مُطْلَقٍ المَصْدَرُ نَحْوُ قَوْلِي
٣٣٧٧ - "أَعْجَبَنِي ضَرْبُكَ" وَالعَكْسُ وَرَدْ ... نَحْوُ "ضَرَبْتُ العَبْدَ سَوْطًا فَشَرَدْ"
٣٣٧٨ - وَإِنَّمَا رَادَفَ بَيْنَ المَصْدَرِ ... وَبَيْنَهُ لِنَظَرٍ لِلأَكْثَرِ
٣٣٧٩ - بِمِثْلِهِ فِي اللَّفْظِ أَوْ فِي المَعْنَى ... نُصِبَ نَحْوُ "أَمْنُ خَوْفِي أَمْنَا"
٣٣٨٠ - وَنَحْوُ "قَدْ أَعْجَبَنِي إِيمَانُكَ ... بِاللهِ تَصْدِيقًا" وَنَحْوُ ذَلِكَ
٣٣٨١ - أَوْ فِعْلٍ أَيْ مُصَرَّفٍ قَدْ تَمَّا ... نُصِبَ نَحْوُ قَوْلِهِ "اخْتِمْ خَتْمَا"
٣٣٨٢ - لَا نَحْوُ "مَا أَكْرَمَ زَيْدًا كَرَمَا! " ... أَوْ "كَانَ كَوْنًا" مَعْ خِلَافٍ فِيهِمَا (^١)
٣٣٨٣ - أَوْ وَصْفٍ ايْ دَلَّ عَلَى الأَحْدَاثِ ... نُصِبَ أَيْ بِأَحَدِ الثَّلَاثِ
٣٣٨٤ - وَذَا اسْمُ فَاعِلٍ مَعَ المَفْعُولِ ... وَذِي المُبَالَغَةِ لَا التَّفْضِيلِ

(^١) انظر: التصريح ١\ ٤٩٠.

1 / 302