135

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

अन्वेषक

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

प्रकाशक

دار الكتب العلمية

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

प्रकाशक स्थान

بيروت - لبنان

शैलियों

١٠٥٩ - وَ"مَا" كَـ"شَيْءٍ" وَ"صَهٍ" مُنَوَّنَا ... يَعْنِي "سُكُوتًا" مِثْلَمَا قَدْ بُيِّنَا ١٠٦٠ - ثُمَّ ضَمِيرُ غَيْبَةٍ مَا اخْتُصَّا ... مَرْجُوعُهُ فِيهِ وُجُوهٌ تُحْصَى ١٠٦١ - ثَلَاثَةٌ ثَالِثُهَا إِنْ جَازَا ... تَنْكِيرُ مَرْجُوعٍ لَهُ كَـ"جَازَا ١٠٦٢ - بِي رَجُلٌ فَلُمْتُهُ" فَمَعْرِفَه ... كَأَنَّهُ بِـ"ذَي الجَوَازِ" وَصَفَهْ ١٠٦٣ - أَوْ وَجَبَ التَّنْكِيرُ فَهْوَ نَكِرَه ... كَـ"رُبَّهُ فَتًى" كَذَا "نِعْمَتْ مَرَه" ١٠٦٤ - "رُبَّ فَتًى وَعَمِّهِ" وَ"يَا لَهَا ... قَضِيَّةً" وَقِسْ بِهَا أَمْثَالَهَا ١٠٦٥ - وَالنَّكِرَاتُ رَتَّبُوهَا عَشَرَه (^١) ... مَرَاتِبًا فَـ"شَيْءٌ" اقْوَى نَكِرَه ١٠٦٦ - فَنَحْوُ "مَوْجُودٌ" تَلَى وَثَلِّثِ ... فِي قُوَّةٍ مَرْتَبَةً بِـ"مُحْدَثِ" ١٠٦٧ - فَـ"جَوْهَرٍ" يَلِيهِ "جِسْمٌ" ثُمَّا ... "نَامٍ" فَـ"حَيْوَانٌ" فَمَا يُسَمَّى ١٠٦٨ - بِنَحْوِ "إِنْسَانٍ" فَـ"بَالِغٌ"، "ذَكَرْ" ... فَـ"رَجُلٌ" وَنَحْوُ ذَا مِنَ الصُّوَرْ ١٠٦٩ - وَثَانِيُ الضَّرْبَيْنِ غَيْرُهُ عَنَى ... غَيْرَ الذِي قَرَّرَهُ وَبَيَّنَا ١٠٧٠ - مَعْرِفَةٌ فَرْعٌ بِضِدِّ النَّكِرَه ... فَهْيَ إِلَى قَرِينَةٍ مُفْتَقِرَه ١٠٧١ - عَنْدَ الدَّلَالَةِ إِلَيْهَا تُحْوِجُ ... وَتَحْتَهَا نَكِرَةٌ لَا تُدْرَجُ /٢١ ب/ ١٠٧٢ - فَعُلِمَ الحَصْرُ بِذَا فَأَغْنَى ... عَنْ حَدِّهَا وَمَنْ يَرُومُ مِنَّا ١٠٧٣ - حَدًّا فَعَنْ تَوَصُّلٍ إِلَيْهِ ... بِلَا اعْتِرَاضٍ عَسِرٌ عَلَيْهِ (^٢) ١٠٧٤ - وَتِلْكَ أَنْوَاعٌ ضَمِيرٌ كَـ"هْوَ" ... وَ"هُمْ" وَمَا بِهِ يُشَارُ نَحْوَا

(^١) نسب هذا الشيخُ خالد إلى الشاطبي. انظر: التصريح ١\ ٩٥. (^٢) قال ابن مالك في شرح التسهيل: "من تعرض لحد المعرفة عجز عن الوصول إليه دون استدراك عليه". انظر: شرح التسهيل ١\ ١١٥.

1 / 139