والباب الثاني: جعله في المقاصد وذكر فيه سبعة فصول:
الأول: في ذكر نسبه الشريف.
والثاني: في ذكر نبذ من أصل خلقه ﷺ.
والثالث: في ذكر شيء من شرف هذا النسب.
والرابع: في تزويج عبد الله بآمنة.
والخامس: في حمله ﷺ.
والسادس: في ولادته ﷺ.
والسابع: في رضاعه ﷺ.
ثم التنبيهات الثلاثة: ذكر فيها ما يتعلق بشق صدره، وخاتم النبوة، واختلاف الناس في أبويه.
ثم الخاتمة: وضمنها اختصار ما سبق.
جـ - طبعاته: طبع الكتاب طبعات عدة.
وقد اختصره ابن حجر نفسه في كتاب له سماه مولد النبي ﷺ وسيأتي الكلام عليه- (^١).
٢ - الإعلام بقواطع الإسلام:
أ- نسبته إليه: ذكره ابن حجر نفسه في فتح المبين (^٢)، والزواجر (^٣)، ونسبه له السيفي (^٤)، والعيدروسي (^٥) (^٦)، والغزي (^٧)، وابن العماد (^٨) (^٩).