124

The Book of Strictures

الإعراب عن الحيرة والالتباس الموجودين في مذاهب أهل الرأي والقياس

अन्वेषक

رسالة الدكتوراة - جامعة القاضي عياض كلية الآداب والعلوم الإنسانية ببني ملال شعبة الدراسات الإسلامية

प्रकाशक

دار أضواء السلف

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٥ م

प्रकाशक स्थान

الرياض - المملكة العربية السعودية

शैलियों

¬٤٣ - التعقب على ابن الإفليلي في شرحه لديوان المتنبي: ذكره ابنُ بشكوال في الصلة (ج ١/ ص ٢٧٤) في ترجمة عبد الله بن أحمد النباهي قال: "وله رد على أبي محمد بن حزم فيما انتقده على ابن الإفليلي في شرحه لشعر المتنبي" كما ذكره الذهبي في السير (ج ١٨/ ص ١٩٧) وابن عقيل في المفقودات (^١). ٤٤ - تفسير قوله تعالى: ﴿حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا﴾ سورة يوسف آية رقم ١١٠: ذكره ابن عقيل في المفقودات، وأغفل مستنده (^٢). ٤٥ - التقريب لحد المنطق والمدخل إليه بالألفاظ العامية، والأمثلة الفقهية: ذكره الحميدي والقاضي صاعد الأندلسي والقفطي وابن خلكان والذهبي (^٣)، وأشار إليه ابنُ حزم في الفصل (ج ١/ ص ٤). قال الحميدي واصفا طريقة ابن حزم في هذا الكتاب: " ... فإنه سلك في بيانه، وإزالة سوء الظن عنه، وتكذيب الممخرقين به، طريقة لم يسلكها أحد قبله فيما علمناه" (^٤). ولم يرتض القاضي صاعد هذا الكتاب فقال: "وخالف أرسطو طاليس واضع العلم في

(^١) انظر: مجلة "الفيصل" العدد ٢٦ (ص ٦٠). (^٢) انظر المصدر السابق. (^٣) انظر: الجذوة (ص ٢٧٨) وطبقات الأمم (ص ١٨٢) وأخبار الحكماء (ص ١٥٦) ووفيات الأعيان (ج ٣/ ص ٣٢٦) والتذكرة (ج ٣/ ص ١١٤٧). (^٤) الجذوة (ص ٢٧٨).

1 / 125