============================================================
311 كتاب الحج والععرة اا .6-0 هلك من كان قيلكم بالغلو في الدين . اخرجهما النساي (وحصى الخذف) بالخاء المعجمة 11 ( الفصل الثابي فى وقت الرتمي عن جابر رضي الله عنه قال : رأيت رسول الله } يري يوم النخر ا ول ضحي . وأما بعد ذلك فبعد زوال الشمس . أخرجه الخنسة آلا البخاري ب ه *د بر رعن نافع. آن ابنة آخ. لصفية بنت أبي تعبيد امراق عبد الله بن عمره ر د ه نا سا و نقست بالمزد لفة فتخلقت هي وصفية حتى اتتا منى بعد ان غربت الشمس
~~يوم النحر فأمرهما اين عمر آن ترميا حين قدرمتا ولم ير عليهما باسا . اخرجه مالك وعن أبي البداح بن عاصم بن عدري عن أبيه رضي الله عنه آن رسول الله (1) تاالتها أرخص لرعاء الام بل في البيئتوتة عن منى (11 يرمون يوم النحرثم يرمون *.
و القد ومن بعد الغدر ليومين ثم يرمون يوم النفر. أخرجه الاربعة * وقال مالك * تفسير ذلك فيما نرى والله أعلم آنهم يرمون يوم النحو فاذا مضى اليوم الذي 5 و يليه رموا من الغد وذلك يوم النفر الاول يرموت لليوم الذي مضى نم يرمون هه ليومقم ذلك لانه لايقضي أجد شيئا حتى يجب عليه فاذا وجب عليه ومضى كان قه وا القضاء بعد ذلك . فان بدا لهم في النفر ، فقد فرغوا ، وان اقاموا الى الغد ف ى رموا مع الناس يوم التفر الآخر ونفروا وعن ناقع أن ابن عمر رضنى الله عنهما كان يقول : من غربت له الشمس في ايلامه، ورمي الجمرات ليس كما يفهمون . هذا والرسول صلى الله عليه وسله حدوهم منق الهلاك اذاهم غلوا في الحمصيات. فكيق لو رآى ما هليه الناس اليوم من الغلو في القبور ح اتخذوها على مثاله ما كان عليه المشركون فى نجاهليتهم يتمسعون بها ويطوفون ويزهمون قه أن المفهورين يقربونهم الى الله زافى. لاحول ولا قوة الا باله (ر1) أي رخص لهم آن يبينوا فى غير منى
पृष्ठ 311