263

============================================================

266 كتاب الحج والعمرة ااتى ( الباب الثالث في الميقات والاحرام : وفيه فصلان وثلاثة قروع*) 6 «الفصل الاول في الميقات» ان *ن عن ابن عمر رضي اللهعنهما . قال : أشهر الحج شو ال وذو القعدة وعشر وا من ذي الحجة . اخرجه اليخاري ترجمة ه وعن هشام بن عروة ان عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما : أقام بمكة تسع سنين يهل بالحج لهلال ذى الحجة(1) و نعروة معه يفعل ذلك (1) ر« وعن القاسم بن محمد أن عمر رضي الله عنه قال : يا أهل مكة ماشأن الناس د ديى وه توره 600 ياتون شعثا وآنتم مدهنون اهيلوااذا رآيتم الهلال. أخرجهما مالك . «الشعيث» البعيد العهد بتسريح الشعر وغله تيست 11 وعن عطاء انه سئل عن المجاور متى يليبى بالحج فقال : كان ابن عمررضي الله عنهما اذا اتى متمتعا يلبي بالحج يوم التروية اذا صلى الظهر واستوى على راحلته . اخرجه البخاري ترجمة. (يوم الترية) هو الثامن من ذي الحجة ه سمي بذلك لانهم كاتوايرتوون من الماء فيه.

ول. وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : من السلة أن لا يخرم بالحج الا وا في اشهر الحج . اخرجه البخاري ترجمة أيضا صليانته. عر ە ؛آ وعن ان عمررضي الله عنهما قال قال دسول الله لب: بل أمل لدينة (2) ر د اره عن من ذي الحليفة (2) ويهل آهل الشام من الجحفة(2) وبهل أهل تتجد من قرن.

،. (2)5 1 اخرجه الستة . وفي رواية قال ابن عمر وذكر لي ولم أسمع أن رسول الله 1 سش قال وبهال أهل اليمن من يلمملم * وفي أخرى لابخاري : أن رجلا ساله من حصهاالنه اه اين يجوز لي ان اعتمر فقال : فرضها رسول الله جلككه لاهل تتجد قرنا ولأ هل (1) اى لايحرم بالحح الا في أول يوم من دي الحجة (2) بيتها ويين المديتة ستة أميال (3) على أريع مراحل من ملها وسميت الجحنة لان السبل اجنعفها وحمل أملها في بعض الاموام

पृष्ठ 263