251

============================================================

6 كتاب الجهاد 251 ابو داود . (الداهي) من الرجال الفطن الجيد الرآي 4* صبوالهه وعن قتادة رضي الله عنه قال : كان رسول الله بللد اذا غزا بنفسه وسه نف ت يكون له سهم صفيت يأخذه من حيث شاه عبدا آو أمة أو فرسا يختاره قبل الخمس . وكانت صقية رضي الله عنها من ذلك السهم . وكان اذا لم يغز يتقسه مديه و.* ضرب له بسهم ولم يختر. آخرجه آبو داود وعن مالك بن اوثس بن الحدثان . قال : آرسل الئ عمر رضي الله عنه (9) 21 فجئته حين تعانى النهار فوجدته في ييته جااسا على سرير تمفضيا الى رماله (1ان مر (2)900 متكنا على وسادةمن آدم (2) فقال يامال(3) انه قد دفه أهل ابيات من قومك 1(3) 11

وقد امرت فيهم برضتخم فخذه فاقسمه بينهم . فقلت لو امرت بهدا غيري ؟

1 اح 1(4) فقال خذه يامال فجاء يرقا (9)مولى عمر رضي الله عنه فقال يا أمير المؤمنين هل لك في عثمان وعبد الرحمن بر الا الرحمن بن عوف والزبير وسعد رضى الله عنهم ؟ فقال : تعم فاذن لهم فدخلوا فسلموا وجلسوا ثم جاء فقال هل لك في عباس وعلي رضي الله عنهما ؟ قال نعم قاذن لهما فدخلا فسلما فجلسا فقال العياس يالآمير المؤمنين اقض بيى (5) وبين هذا وهما يختصمان فقال القوم أجل يياآمير المؤمنين أقض بيهم وارحهم (5، 61، م وس (6) 1ش 41 فقال عمر رضي الله عنه اتئدوا. انشدكم(1 بالله الذي ياذنه تقوم السماء والارض ايه يانه.11 اتعلمون أن رسول الله قال : لانورث ماتركنا صدقة ؟ قالوا نعم ثم وسله أقيل على العباس وعلي رضي الله عنهما فقال آنشد كما بالله الذي باذنه تقوم السماء والارض أتعلمان أن رسول الله{} قال : لانورث ماتركناه صدقة * قالا .1(7) نعم . فقال عمر (ل) ان الله تعالى كان خص رسوله ولي بخاصة لم يخص يها (1) ورمال السرير يكسر الراء: ماينسج من سعف النخل 27) الوسادة : المخدة.

والادم هنا: الجلد (3) مرخم مالك (4) پرفا بفتم التحتانية وسكون الراء بعدها فاه مشبعة بغير همز وقد تهعز كان من موالى عمر ادرك الجاهلية ولا تعرف له صحبةهه (5) فى البخاري (اقض بينهما وآرح آحدهما من الاخر) (6) معناه اسالكم راقعا تشدي اي صوتي (2) في البخاري (غانى احد تكم عن هذا الامر)

पृष्ठ 251