138

============================================================

128 اتيسير الوصول * ~~وأقول بم آخرج من سخطه قدا ؟ وأستعين على ذلك يكل ذي رأي من أهلي 2 صتا سا فلما قيل إن رسول الله قد أظل قادما زاح عني الباطل حتى عرفت أني آد إن آنجو منه بشيء آبدا . فأجمعت صدقه ، وآصبح رسول الله وللك قادما . وكان س- -.

اذا قدم من سفر بدا يالمسجد فركع فيه ركعتين ثم جلس للناس ، فلما فعل ذلك جاءه المخلذون فطفقوايعتذرون اليه ويحلفون له ، وكانوابضعة وثمانين رجلا . فقبل منهم علانيتهم فبايعهم واستغفر لهم ، ووكل أمرهم الى الله تعالى حتى جنت فلما

و ملمت تبسم تبسم المغضب. ثم قال : تعال، فجئتحتى جلست بين يديه. فقالج سسسم . ما خلفك * الم تكن قد ابتعت ظهرك * قلت يارسول الله والله اني لو جلست * عند غيرك من اهل الدنيا لرآيت ابي ساخرج من سخطه بعذر. لقد آعطيت

نبى وسسي جدلا، ولمكني والله لقد علمت لئي حديك اليوم حديث كذب نرضى به عنى فيوشكن الله تعالى أن يسخطك علي ، ولئن حدثتك حديث صدق تجد على فيه ش.

اني لارجو عفو الله تعالى فيه . والله ما كان لي من عذر . والله ما كنت قط اقوى ولا ايسر مني حين مخلفت عنك . فقال رسول الله : أما هذا فقد صدق . فقم حتى يقضي الله تعالى فيك . فقمت . وثار رجال من بي سيلمة فاتبعوبي وقالوا والله ما علمنك آذنيت ذنيا قبل هذا ، لقد عجزت آن لا تكرن اعتذرت الى رسول الله بما اعتذر اليه المخلفون ، فقد كان كافيك ذنبك 2 استغفار رسول الله للة لك * قال فوالله مازالوا يؤنيوفتي خحتى آردت آن آرجع . يسي ن الى رسول الله فأكذب نفسي . قال : ثم قلت هل لقي معي هذا أحد ؟

قالوا : نعم . رجلان قالا مثل ما قلت وقيل لهما مثل ما قيل لك ، قلت من هما * قالوا مرارة بن ربيعة العامري وهلال بن آمية الواقفي . قذكروا لي رجلين ه نتتيا صالحين قد شهدا يدرآ فيهما اسوة. قال : فمضيت حين ذكروهما لي، ونهيجه و. وسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين عن كلامنا أيها الثلاثة من بين من تخلف عنه، فاجتنبنا الناس وتغيروا لنا حتى تنكرت لي في نفسي الأرض فما هي

पृष्ठ 138