============================================================
116 تيسير الوصوليجههن اا ا ا ال ا ا ا ا ا اخوانكم باحد جعل الله تعالى ارواحهم في جوف طير خضرترد انهار الجنة ~~تأ كل من ثمارها وتأوى الى قناديل من ذهب معلقة في ظل العرش قلما وجدوا طيب مآ كلهم ومشربهم ومقيلهم قالوا: من يبلغ اخواننا عنا أننا أحياء في الجنة ى صا نرزق * لثلا يزهدوا في الجنة ولا ينكلوا عند الحرب . ققال الله تعالى : أنا ايلغهم عشكم فاتزل الله تعالى «ولا تحسين الذين قتلوا قي سبيل الله آمواتا يل .
أحياء عندربهم يرزقون فرحين» الى آخر الآيات . أخرجه أبو داود وعنه رضى الله عنه . في قوله تعالى : «إن الناس قد جمعوا لكم» الى قوله «وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل» قالها إبراهيم عليه الصلاة والسلام حين ألقى في صلراله النار. وقالها محمد ل ال حين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم أخرجه البخاري او و وعن ابي سعيد رضي الله عنه . ان رجالا من المنافقين على عهد رسول الله صلواته1 بياايته هه اله كانوا اذا خرج رسول الله بللة الى الغزو تخلفوا عنه وفرحوا بمقعدهم ست خلاف رسول الله فاذا قدم اعتذروا اليه وحلفوا له وآحبوا آن يحمدوا يما لم يفعلوا فنزلت الآية «لا يحسين الذين يفرحون بما أتؤا وبحبون أن يحمدرا بما لم يفعلوا» الآية. أخرجه الشيخان وعن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ان عروان قال لبوابه ادهب ياراقع الى ابن عباس فقل : ائن كان كل امريه منا فرح بما آنى وآحب ان يحمد يما لم سا يفعل معذبا لنعذبن أجمعون . فقال ابن عباس مالكم ولهذه الآية. انما أنزلت في آهل الكتاب ثم تلا «وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس
ولا تكتمونه» وتلاهلايحسين الذين يفرحون بما أتوا » الآية .وقال : سألهم النبي جساته الالة عن شيء فكتموه إياه وأخيروه بغيره فآروه أن قد استحمدوا اليه بما ~~سسيت اخيروه عنه قيما سالهم وفرحوا بما اتوامن كتمانهم إياه ما سالهم عنه. آخوجه الشيخان والترمذي وعن ابن عباس رضي الله عتهما . قال : ما من بر ولا قاجر الا والموت
पृष्ठ 110