214

तवील ज़कात

शैलियों

============================================================

ت ن ل بهادته لهه واتصال العلوم يه من عتده، كاتصال ماء السماء بالأرض وممازجته لها الكضرة الغواة فتحييا يه ، وتظهر زيتتها وبهجتها ومنافعها، كذلك يظهر من الحجة ال الصواعق التتأييد الحكمي والعلم التأويلي الواصل إليه من الإمام، فيصكون به رآتت عليه حياته، ويظهر يه منشمته والمرتبة الثالثة بجبريل ال هي مرتبة اللاحق الدي ينصبه الحجة يي علس صورة خلفا منسه ليقيم الدعاة لبث الدعوة والمقاتحة بعلومهم، وهذه الحدود لخل صاحية ولا الروحانية متسصلة بأمتالها من الحدود الجسسمانية كاتصال السروح الأم، وإنما عنى بالجسد الذي ليس من عنصرها ، فهي تضيء به وتثير كالمصباحف اله سيحانه جد البيت الذي هو تير مجانسة، ولا هو من عنصره فيكون مضييا ومنيرا، أفحسبتي آنما بل بالمصباح أنار، كما قال الله : نرل به الروح الأمين * على قلبك لتكون من المنذرين 1 فالروح الأمين جبريل الظ، فيكف الحق أن يكون يكون اتصاله بمواده بالقلب خاصا، والقلب لطيف الجسد وخفيه لا يتصل به شيء الا بوساطة الجسد لولا أن ذلك الحد حال ممكن الاحق البذي هو الخلقة مصور القلب بحد القوة حتى يبديه القلب بآلة النطق، باسرافيل القلظل فيصير فعلا، وهي النذراة التي أمر بها الرسول في مواطن كثيرة، القليل هي مرتبة كقوله ق: (وأنذر جشمرتك الأقرين . وكقوله : وأندد.

ال الماء، والمطر الناس يومرب أتبه مر العذاب)3 . ومئل قوله : فأند وتكم نادآتلظى ) ، وه ولوه إذ وقوله : يا أبها المدثر قم فأنذر)5 ، وقوله لل . وأبذ رهم ها، ولا بدركه ام شول الأرض منسه 1) سورة الشعراء- الآية 193 -194.

2) سووة الشعراء- الآية 4 21 3) سورة إبراهيم - الآية44 4) سورة الليل- الآية14.

5) سورة المدثر- الآية 2-1.

21

पृष्ठ 214