============================================================
ع خطئ ته قلما سمع داوود ذلك قوي ندمه وجزعه، وييس من الرحمة واشتد م داود رنه جه(1) فلما علم الله منه صدق نيتهفي الإقلاع والتوبة، أوحى إليه قد وية، ويقي سعت تضرعك، وقد غفرت لك ما بيتي وبيتك ، وتحملت عتك مظاله دق نيتاه قيل العباد وأنا أستوهبك من أوريا بن حثان، وأعوضه عنك ذ داؤد حان طيئة فاذهب أحد لواحق إمام الزمان، وهو أكبرهم متزلة، وكان حجة الإمام االه العضو الذي أقامهف منزلة اللواحق، وهو الملك الذي جاء به وأمره بالحككم ) يعف أخذت حكم ، ولم يستةن كما استشى غيره لما جاء به الملك كمجيئه إليه.
فالملك هو حجة الإمام الذي أقامه في منزلة اللاحق وسكان داوود اورا بن حنان قد استخدم بين يده تسعة وتسعين مأذونا وداعيا ف ظاهر شريعة موسى ال وقال له : ، وكان أوريا بن حنان أحد دعاته متولي الأمر، فكان له مأذون يين يديه حسن العيارة، مليح الكلام والمكاسرة، فبلغ داوود أهره وسيعع كلامه ومحاسرته، فأمر أوريا بن حنان أن يبرز للممكاسرة لي ها يياي والاحتجاج الذي مثل القتل ، وقدمه أمام التابوت، والتابوت فهو إقامة فأوحن الله ظاهر شريعة موسى، فحاججوه بمسائل صفبة لم يچد مخرجا منها، خان فاعلمه فانكسر أيديهم، وتيقن عند ذلك بانساره، فطفر بمأذونه، قأضافه إلى نفسه، فجاء به بعض حجج الإمام من ظاهر شريعة الناطق اشان هنه معه وبينا له ظلمه بإضافة مأذون أوريا إلى تفسه ، وعرفاه إلى موضع خطئه .
بعد ذلك أن فلما علم عجزه استرجع بالندم على نقسه وبالحزن وسأل ريه.
او أعرض أنا يعتي مرييه ومقيمه متزلة اللحوضية، وهو حجة إمام الزمان، فاستقال من ذنبه وظلمه ، وكان اذا لقي الذي عرض عليه الحكم 1 4 1
पृष्ठ 159